عليه ما شاء الله لا قوة الا بالله استغفر الله وعلى الجانب الاخر محمد و على فإنه أمان من القطع وأتم للسلامة وأصون لدينك (إلى أن قال) ليكن معك خاتم آخر فيروزج فإنه يلقاك في طريقك أسد بين طوس و نيسابور فيمنع القافلة من المسير فتقدم اليه وأره الخاتم وقل له مولاي يقول لك تنح عن الطريق ثم قال ليكن نقشه الله الملك وعلى الجانب الاخر الملك لله الواحد القهار فإنه خاتم أمير المؤمنين عليه السلام (إلى أن قال) وكان فصه فيروزج وهو أمان من السباع خاصة وظفر في الحروب. الحديث وفيه اعجازان له عليه السلام ويأتي في غير واحد من أحاديث باب استحباب التختم بالعقيق من أبواب الملابس ما يدل على ذلك.
* 13 - باب استحباب الوصية لمن أراد السفر والغسل والدعاء * 1441 (1) كا 542 ج 4 - محمد بن يحيى عن يب 441 ج 5 - محمد (1) بن أحمد (بن يحيى - يب) عن يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن بعض رجاله عن أبي عبد الله عليه السلام قال من ركب راحلة (2) فليوص. فقيه 309 ج 2 - روى عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال (وذكر مثله) (2) ئل 268 ج 8 - علي بن موسى بن طاووس في أمان الاخطار قال وروى أن الانسان يستحب له إذا أراد السفر أن يغتسل ويقول عند الغسل بسم الله وبالله ولا حول ولا قوة الا بالله وذكر الدعاء (3) ك 23 ج 2 - في بعض نسخ فقه الرضا عليه السلام إذا أردت الخروج إلى الحج ودعت أهلك وأوصيت وقضيت ما عليك من الدين وأحسنت الوصية لأنك لا تدرى كيف يكون عسى أن لا ترجع من سفرك