مجريها " أمر أن يكتب بسم الله فلما نزلت " قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن " أمر ان يكتب بسم الله الرحمن فلما نزلت " انه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم " أمر بكتابته تاما.
(3) الجعفريات 214 - بإسناده عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله كل كتاب لا يبدأ فيه بذكر الله تعالى فهو أقطع.
(4) ك 81 ج 2 - أحمد بن محمد السياري في كتاب التنزيل والتحريف حدثني بعض الرواة من أصحابنا قال من حق القلم على من أخذه إذا كتب أن يبدء ببسم الله الرحمن الرحيم.
(5) العلل 520 - حدثنا أبو الحسن محمد بن عمرو بن علي بن عبد الله البصري قال حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أحمد بن جبلة الواعظ قال حدثنا أبو القاسم عبد الله بن أحمد بن عامر الطائي قال حدثنا أبي عن علي بن موسى الرضا عن أبيه عن آبائه عليهم السلام أن علي بن أبي طالب عليه السلام سئل لم سمى تبع تبعا قال لأنه كان غلاما كاتبا وكان يكتب لملك كان قبله وكان إذا كتب كتب بسم الله الذي خلق صبحا وريحا فقال الملك اكتب وابدأ باسم ملك الرعد فقال لا أبدأ الا باسم الهى ثم اعطف على حاجتك فشكر الله تعالى له ذلك فأعطاه ملك ذلك الملك فتابعه الناس على ذلك فسمى تبعا.
(6) كا 672 ج 2 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن محمد بن علي عن الحسن بن علي عن يوسف بن عبد السلام عن سيف بن هارون مولى آل جعدة قال قال أبو عبد الله عليه السلام اكتب بسم الله الرحمن الرحيم من أجود كتابك ولا تمد الباء حتى ترفع السين.
(7) منية المريد 179 - عن ابن عباس (رض) قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله لا تمد الباء إلى الميم حتى ترفع السين.
(8) منية المريد 180 - عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله