يجد الفخر فيك مسلكا. وفيه 144 - يا أبا ذر انى ألبس الغليظ وأجلس على الأرض.
وتقدم في أحاديث باب (4) أنه لا يصلى فيما شف أوصف من أبواب المصلى ما يمكن ان يدل على ذلك.
ويأتي في أحاديث باب كراهة الاذن للحيلة في الذهاب إلى الحمام من أبوابه ما يناسب الباب.
* 12 - باب استحباب التواضع في الملابس * 2469 (1) المكارم 111 - عن أبي عبد الله عليه السلام قال إن الجسد إذا لبس الثوب اللين طغى.
(2) الدعائم 159 ج 2 - عن جعفر بن محمد عليهما السلام نحوه وزاد ورأى بعض أصحابه عليه ثوبا خلقا مرقوعا فقيل له في ذلك فقال لا جديد لمن لا خلق له وكان عليه السلام له ثوبان خشنان يصلى فيهما في بيته فإذا أراد أن يسأل الله الحاجة لبسهما.
(3) كشف الغمة 175 ج 1 - واشترى عليه السلام يوما ثوبين غليظين فخير قنبرا فيهما فأخذ واحدا فلبس هو الاخر ورأى في كمه طولا عن أصابعه فقطعه.
(4) ك 210 - الشيخ ورام بن أبي فراس في تنبيه الخواطر مرسلا أن رسول الله صلى الله عليه وآله لما أقبل عليه مصعب بن عمير وعليه إهاب كبش قال أنظروا إلى رجل قد نور الله قلبه ولقد رأيته وهو بين أبوين يغذيانه بأطيب الطعام وألين اللباس فدعاه حب الله ورسوله إلى ما ترون.
(5) ك 210 - القطب الراوندي في لب اللباب قال علي عليه السلام ان خمسة أشياء تقع بخمسة ولابد لتلك الخمسة من النار (إلى أن قال) عليه السلام ومن لبس المرتفع من الثياب فلا بد له من التكبر ولا بد