* 121 - باب تحريم سماع الغيبة ووجوب ردها عند الاستطاعة * قال الله تعالى في س الواقعة (56) لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما (25) 1249 (1) فقيه 269 ج 4 - بالاسناد المتقدم في باب (1) أمكنة التخلي من أبواب أحكام التخلي في حديث وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام يا علي من اغتيب عنده أخوه المسلم فاستطاع نصره فلم ينصره خذله الله في الدنيا والآخرة.
(2) أمالي ابن الطوسي 150 ج 2 - بالاسناد المتقدم في باب (1) فضل الصلاة عن أبي ذر في وصية النبي صلى الله عليه وآله له يا أبا ذر من ذب عن أخيه المؤمن الغيبة كان حقه على الله عز وجل أن يعتقه من النار يا أبا ذر من اغتيب عنده أخوه المسلم وهو يستطيع نصره فنصره نصره الله عز وجل في الدنيا والآخرة فان خذله وهو يستطيع نصره خذله الله في الدنيا والآخرة.
(3) فقيه 4 ج 4 - بالاسناد المتقدم في باب (5) كراهة سؤر الفأر في حديث مناهي النبي صلى الله عليه وآله أنه قال الا ومن تطول على أخيه في غيبة سمعها فيه في مجلس فردها عنه رد الله عنه ألف باب من الشر في الدنيا والآخرة فان هو لم يردها وهو قادر على ردها كان عليه كوزر من اغتابه سبعين مرة.
(4) الثواب 178 - حدثني محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال حدثني عبد الله بن جعفر الحميري عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن محبوب عن علي بن رئاب عن أبي الورد عن أبي جعفر عليه السلام قال من اغتيب عنده أخوه المؤمن فنصره وأعانه نصره الله في الدنيا والآخرة ومن اغتيب عنده أخوه المؤمن فلم ينصره (ولم يعنه - خ ثواب) ولم يدفع عنه وهو يقدر على نصرته وعونه الا خفضه الله في الدنيا والآخرة. المحاسن 103 - البرقي عن محمد بن علي عن الحسن بن محبوب عن أبي الورد عن أبي جعفر عليه السلام قال من