5329 - (14) الدعائم 244 - عن جعفر بن محمد عليهما السلام، أنه قال:
يستحب ان يكون الخروج إلى الاستسقاء يوم الاثنين، ويخرج الناس ويخرج المنبر كما يخرجون للعيدين، فليس فيها أذان ولا إقامة.
5330 - (15) ك 438 - الشيخ إبراهيم الكفعمي في البلد الأمين والجنة، أفضل القنوت في صلاة الاستسقاء ما روى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو: استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم الرحمن الرحيم ذا الجلال والاكرام وأسأله ان يتوب على توبة عبد ذليل خاضع فقير بائس مسكين مستكين لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا، اللهم معتق الرقاب ورب الأرباب ومنشئ السحاب ومنزل القطر من السماء إلى الأرض بعد موتها، فالق الحب والنوى ومخرج النبات وجامع الشتات، صل على محمد وآل محمد، واسقنا غيثا مغيثا غدقا مغدوقا هنيئا، مريئا تنبت به الزرع، وتدر به الضرع، وتحيى به مما خلقت انعاما وأناسي كثيرا، اللهم اسق عبادك وبهائمك، وانشر رحمتك، واحي بلادك الميتة.
5331 - (16) يب 297 - الحسين بن سعيد، عن صفوان، عن عبد الله بن بكير، قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول في الاستسقاء قال: يصلي ركعتين، ويقلب ردائه الذي على يمينه، فيجعله على يساره، والذي على يساره على يمينه، ويدعوا الله فيستسقى.
وتقدم في غير واحد من أحاديث باب (1) عدد الأغسال من أبواب الغسل، ذكر غسل الاستسقاء في عدد الأغسال وفى رواية زرارة (12) من باب (2) فرض الصلاة من أبواب فضلها وفرضها قوله عليه السلام: فرض الله تعالى الصلاة وسن رسول - الله صلى الله عليه وآله عشرة أوجه: صلاة السفر (إلى أن قال) وصلاة الاستسقاء وفى رواية الجعفريات (13) من باب (15) كيفية صلاة العيدين من أبوابها قوله عليه السلام كان رسول - الله صلى الله عليه وآله وسلم يكبر في العيدين والاستسقاء في الأولى سبعا، وفى الثانية خمسا، ويصلي