الجواب: (لا تبرح (1) فان الله يكشف ما بك، وابن عمك قد مات)، وكان كما قال، ووصلت إلى تركته. (2) الثالث عشر ومائة: علمه - عليه السلام - بما في النفس 2634 / 116 - ابن شهرآشوب: عن محمد بن الربيع الشيباني (3) قال: ناظرت رجلا من الثنوية، فقويت في نفسي حجته هذا وانا بالأهواز، ثم قدمت سامراء، فحين رأيت أبا محمد - عليه السلام - أومى بسبابته أحدا فوحده (4) فخررت مغشيا على. (5) الرابع عشر ومائة: سلامته - عليه السلام - من السباع واستجابة دعائه - عليه السلام - 2635 / 117 - ابن شهرآشوب: قال: روى أنه - عليه السلام - سلم إلى نحرير، وكان يضيق عليه، فقالت له امرأته: اتق الله فانى أخاف عليك منه، قال: والله لأرمينه بين السباع، ثم استأذن في ذلك فاذن له، فرمى به إليها ولم يشكو في أكلها إياه، فنظروا إلى الموضع فوجدوه قائما
(٦٤٦)