أنى [كنت] (1) يوما مع جماعة من النصاب، فذكروا آل أبي طالب حتى ذكروا مولاي، فخضت معهم لتضعيفهم أمره، فتركت الجلوس مع القوم، وعلمت أنه أراد ذلك. (2) التاسع والثمانون: علمه - عليه السلام - بالغائب 2610 / 92 - الراوندي: روى الحجاج بن يوسف العبدي قال:
خلفت ابني بالبصرة عليلا وكتبت إلى أبى محمد - عليه السلام - أساله الدعاء لابني. فكتب الجواب (3): (رحم الله ابنك إنه كان مؤمنا).
قال الحجاج: فورد على كتاب من البصرة أن ابنك (4) مات في ذلك اليوم الذي كتب [إلى] (5) أبو محمد - عليه السلام - بموته. (6) التسعون: علمه - عليه السلام - بما يكون 2611 / 93 - الراوندي: قال: قال [أبو] (7) القاسم الهروي: خرج