وقوله: (فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للاسلام) (١).
وقوله: ﴿إنك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء﴾ (2).
[قال أحمد:] (3) فأجابني عن كتابي، وكتب في آخره الآيات التي أضمرتها في نفسي.
فقلت: أي شئ هذا من جوابي؟ ثم ذكرت أنه ما أضمرته. (4) الخامس والثلاثون ومائة: علمه - عليه السلام - بما يكون 2277 / 175 - ابن شهرآشوب: قال: قال أحمد بن محمد بن أبي نصر: قال لي [ابن] (5) النجاشي: من الامام بعد صاحبك؟ فدخلت على الرضا - عليه السلام - فأخبرته.
فقال: الإمام بعدي ابني ثم قال: هل يتجرئ أحد أن يقول ابني وليس له ولد؟. (6)