____________________
ولو ترك الإمام التكبير أتى به المأموم، ولو فاتته صلاة من هذه الصلوات فقضاها كبر عقيبها، وإن خرجت أيام التشريق، لقوله عليه السلام: (فليقضها كما فاتته) (1) ولو نسي التكبير أتى به حيث ذكر، صرح به المصنف في النهاية (2) وغيرها (3).
ولا يستحب عقيب النوافل، ورواية حفص بن غياث ضعيفة (4)، والأشهر في صورته: الله أكبر مرتين، لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر على ما هدانا، وله الحمد على ما أولانا ويزيد في الأضحى ورزقنا من بهيمة الأنعام.
قال الشيخ في النهاية: يقول: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الحمد لله على ما هدانا، وله الشكر على ما أولانا، وزاد في الأضحى بعد قوله:
وله الشكر على ما أولانا: ورزقنا من بهيمة الأنعام (5).
وحكى في الذكرى عن النهاية التكبير ثلاثا (6)، والظاهر أنه يريد نهاية الشيخ، والذي وجدته في النهاية هو ما ذكرته، وهو الذي حكاه المصنف عنها في المنتهى (7) والمختلف (8) إلا أنه زاد في المختلف في الحكاية: ولله الحمد، وكذا فعل في الذكرى ولم أجده كذلك. وفي المبسوط (9) قريب مما في النهاية، وأطلق في الخلاف التكبير مرتين، ثم يقول: لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، ولم يفصل بين العيدين (10).
ولا يستحب عقيب النوافل، ورواية حفص بن غياث ضعيفة (4)، والأشهر في صورته: الله أكبر مرتين، لا إله إلا الله والله أكبر، الله أكبر على ما هدانا، وله الحمد على ما أولانا ويزيد في الأضحى ورزقنا من بهيمة الأنعام.
قال الشيخ في النهاية: يقول: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الحمد لله على ما هدانا، وله الشكر على ما أولانا، وزاد في الأضحى بعد قوله:
وله الشكر على ما أولانا: ورزقنا من بهيمة الأنعام (5).
وحكى في الذكرى عن النهاية التكبير ثلاثا (6)، والظاهر أنه يريد نهاية الشيخ، والذي وجدته في النهاية هو ما ذكرته، وهو الذي حكاه المصنف عنها في المنتهى (7) والمختلف (8) إلا أنه زاد في المختلف في الحكاية: ولله الحمد، وكذا فعل في الذكرى ولم أجده كذلك. وفي المبسوط (9) قريب مما في النهاية، وأطلق في الخلاف التكبير مرتين، ثم يقول: لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، ولم يفصل بين العيدين (10).