____________________
ثبوت الولاية التكوينية للمعصومين عليهم السلام للولاية معان:
1 - الولاية التكوينية.
2 - وجوب الإطاعة وقبول قول الولي في الأحكام الشرعية.
3 - الحكومة والرئاسة الدنيوية بإدارة شؤون الأمة.
4 - الولاية الشرعية، أي ولاية التصرف في الأموال والأنفس.
5 - وجوب الإطاعة في الأوامر الشخصية العرفية.
والظاهر ثبوت الولاية بجميع معانيها للنبي والأئمة صلوات الله عليهم أجمعين.
فتنقيح القول بالبحث في موارد:
الأول: في الولاية التكوينية - أي ولاء التصرف التكويني - والمراد بها: كون زمام أمر العالم بأيديهم، ولهم السلطنة التامة على جميع الأمور بالتصرف فيها كيف ما شاءوا اعداما وايجادا، وكون عالم الطبيعة منقادا لهم لا بنحو الاستقلال بل في طول قدرة الله تعالى وسلطنته واختياره.
بمعنى أن الله تعالى أقدرهم وملكهم كما أقدرنا على الأفعال الاختيارية، وكل زمان سلب عنهم القدرة بل لم يفضها عليهم انعدمت قدرتهم وسلطنتهم.
ومن هذا الباب معجزات الأنبياء والأولياء، وقد دل الكتاب الكريم على ثبوت ذلك لأشخاص.
قال الله تعالى: وقال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك (1).
وقال عز من قائل: فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاءا حيث أصاب والشياطين كل بناء وغواص وآخرين مقرنين في الأصفاد (2)
1 - الولاية التكوينية.
2 - وجوب الإطاعة وقبول قول الولي في الأحكام الشرعية.
3 - الحكومة والرئاسة الدنيوية بإدارة شؤون الأمة.
4 - الولاية الشرعية، أي ولاية التصرف في الأموال والأنفس.
5 - وجوب الإطاعة في الأوامر الشخصية العرفية.
والظاهر ثبوت الولاية بجميع معانيها للنبي والأئمة صلوات الله عليهم أجمعين.
فتنقيح القول بالبحث في موارد:
الأول: في الولاية التكوينية - أي ولاء التصرف التكويني - والمراد بها: كون زمام أمر العالم بأيديهم، ولهم السلطنة التامة على جميع الأمور بالتصرف فيها كيف ما شاءوا اعداما وايجادا، وكون عالم الطبيعة منقادا لهم لا بنحو الاستقلال بل في طول قدرة الله تعالى وسلطنته واختياره.
بمعنى أن الله تعالى أقدرهم وملكهم كما أقدرنا على الأفعال الاختيارية، وكل زمان سلب عنهم القدرة بل لم يفضها عليهم انعدمت قدرتهم وسلطنتهم.
ومن هذا الباب معجزات الأنبياء والأولياء، وقد دل الكتاب الكريم على ثبوت ذلك لأشخاص.
قال الله تعالى: وقال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك (1).
وقال عز من قائل: فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاءا حيث أصاب والشياطين كل بناء وغواص وآخرين مقرنين في الأصفاد (2)