الأمم المتحدة وبسطنا الكلام - بعد ذلك - في سياسة الإسلام الداخلية وما تنشده من الأهداف الأصيلة إلى شعوبها أما بيان رأي الإسلام في نظام الحكم والإدارة وبيان سياسته الخارجية وعلاقتها بالدول الأخرى فقد أفردنا لذلك جزءا خاصا به عسى أن نوفق إلى إبرازه إلى عالم النشر في أقرب وقت ممكن إن شاء الله وإن رائدنا فيما كتبناه خدمة المجتمع الإسلامي والتوصل إلى رضاء الله تعالى سائلين منه التوفيق والقبول إنه ولي القصد المؤلف
(٣٩)