أخرجوا أنفسكم... إلى قوله: وكنتم عن آياته تستكبرون " (71). وقال:
" ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين " (72). وقال:
" فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة وهو مستكبرون " (73). وقال:
" إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين " (74). وقال:
" إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه " (75).
وقال رسول الله (ص): " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر " (76)، وقال: " من تعظم في نفسه واختال في مشيته، لقي الله وهو عليه غضبان ". وقال (ص): " لا ينظر الله إلى رجل يجر أزاره بطرا ". وقال (ص): " قال الله. الكبرياء ردائي والعظمة أزاري، فمن نازعني في واحد منهما ألقيته في جهنم ". وقال (ص):
" لا يزال الرجل يذهب بنفسه حتى يكتب في الجبارين، فيصيبه ما أصابهم من العذاب ". وقال (ص): يخرج من النار عنق له أذنان تسمعان وعينان تبصران ولسان ينطق، يقول وكلت بثلاثة: بكل جبار عنيد، وبكل من دعا مع الله إلها آخر، وبالمصورين ". وقال: (ص):
" لا يدخل الجنة جبار، ولا بخيل، ولا سئ الملكة ". وقال (ص):
" ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: شيخ زان، وملك جبار، ومقل مختال ". وقال (ص): " بئس العبد عبد تجبر واعتدى ونسي الجبار الأعلى، بئس العبد عبد تبختر واختال ونسي الكبير المتعال، وبئس العبد عبد غفل وسها ونسي المقابر والبلى، وبئس العبد عبد عتا وبغي ونسي المبدأ والمنتهى ". وقال (ص): " ألا أخبركم بأهل النار: كل عتل جواظ جعظري متكبر " (77). وقال (ص):