عز وجل: * (ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت، وأخذوا من مكان قريب) * من تحت أقدامهم، ويخرج رجل من الجيش في طلب ناقة له، ثم يرجع إلى الناس، فلا يجد منهم أحدا، ولا يحس بهم. وهو الذي يحدث الناس بخبرهم "] * 1792 - المصادر:
*: ابن حماد: ص 90 - حدثنا الوليد ورشدين، عن ابن لهيعة، عن أبي قبيل، عن أبي رومان، عن علي رضي الله عنه قال: - *: ملاحم ابن طاووس: ص 75 ب 165 - عن ابن حماد. وفيه " أبي لهيعة " * * * [1793 - (أمير المؤمنين عليه السلام) ".. وخروج السفياني براية خضراء وصليب من ذهب أميرها رجل من كلب واثني عشر ألف عنان من خيل يحمل السفياني متوجها إلى مكة والمدينة أميرها أحد من بني أمية يقال له خزيمة أطمس العين الشمال على عينه طرفة تميل بالدنيا فلا ترد له راية حتى ينزل المدينة فيجمع رجالا ونساء من آل محمد صلى الله عليه وآله فيحبسهم في دار بالمدينة يقال لها دار أبي الحسن الأموي ويبعث خيلا في طلب رجل من آل محمد صلى الله عليه وآله قد اجتمع إليه رجال من المستضعفين بمكة أميرهم رجل من غطفان حتى إذا توسطوا الصفايح البيض بالبيداء يخسف بهم فلا ينجو منهم أحد إلا رجل واحد يحول الله وجهه في قفاه لينذرهم وليكون آية لمن خلفه فيومئذ تأويل هذه الآية:
ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مكان قريب "] * 1793 - المصادر:
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 199 - ووقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس ما صورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ كتابته بعد