وسفوفا ولعوقا، فأما كحله فالنوم، وأما سفوفه فالغصب، وأما لعوقه فالكذب.
____________________
والى هنا انتهى كلام مولانا علي بن موسى الرضى سلام الله عليه وعلى آبائه الطاهرين، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين إلى يوم الدين.