____________________
وفي أمالي أحمد بن عيسى (ع م) ما لفظه: حدثني أحمد بن عيسى عن حسين عن أبي خالد قال: صحبت أبا جعفر وقد اعتمرنا عمرة شهر رمضان فكان يصلي بنا الفجر فيقنت قبل الركوع ثم يقول:
هكذا صنع رسول الله صلى الله عليه وآله. وفي الأمالي أيضا ما لفظه: حدثني إسماعيل بن إسحاق قال: سألت أحمد بن عيسى عن القنوت قبل الركعة أحب إليك أو بعدها، قال: اما انا فأقنت قبلها. وقد ثبت ذلك عن علي وأبي جعفر وعن زيد بن علي (ع م) اه. وفيها ما لفظه محمد بن منصور عن علي (ع م) قال: القنوت قبل الركعة في الفجر والوتر.
حدثنا محمد بن منصور قال حدثنا أبو كريب عن إسحاق بن حسن قال:
سمعت أبا جعفر (ع م) يقول: القنوت في الفجر والوتر بعد القراءة قبل الركعة اه. من الأمالي. رأيت بخط سيدي العلامة عماد الاسلام يحيى بن الحسين بن المؤيد بالله ما لفظه: قال شيخنا القاضي العلامة أحمد بن سعد الدين ان امامنا المنصور بالله القاسم بن محمد (ع م) قال إن هذا القنوت متواتر عن النبي صلى الله عليه وآله وان المصلي مخير بينه وبين القرآن حفظه عند مشافهة، وروى في أمالي أبي طالب باسناده إلى ابن الحوري السعدي قال قلت للحسن بن علي (ع م): ما الذي تحفظ من رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قال: كان يعلمنا هذا الدعاء وأملاه الخ. قال وحفظت منه:
دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فان الصدق طمأنينة وان الكذب ريبة وتناولت تمرة من تمر الصدقة فجعلتها في فمي فأخرجها رسول الله صلى الله عليه وآله من فمي بلعابها فقذفها في التمر، فقال رجل: يا رسول الله ما عليك من هذه التمرة بهذا الصبي؟ فقال صلى الله عليه وآله: ان آل محمد لا تحل لهم الصدقة.
هكذا صنع رسول الله صلى الله عليه وآله. وفي الأمالي أيضا ما لفظه: حدثني إسماعيل بن إسحاق قال: سألت أحمد بن عيسى عن القنوت قبل الركعة أحب إليك أو بعدها، قال: اما انا فأقنت قبلها. وقد ثبت ذلك عن علي وأبي جعفر وعن زيد بن علي (ع م) اه. وفيها ما لفظه محمد بن منصور عن علي (ع م) قال: القنوت قبل الركعة في الفجر والوتر.
حدثنا محمد بن منصور قال حدثنا أبو كريب عن إسحاق بن حسن قال:
سمعت أبا جعفر (ع م) يقول: القنوت في الفجر والوتر بعد القراءة قبل الركعة اه. من الأمالي. رأيت بخط سيدي العلامة عماد الاسلام يحيى بن الحسين بن المؤيد بالله ما لفظه: قال شيخنا القاضي العلامة أحمد بن سعد الدين ان امامنا المنصور بالله القاسم بن محمد (ع م) قال إن هذا القنوت متواتر عن النبي صلى الله عليه وآله وان المصلي مخير بينه وبين القرآن حفظه عند مشافهة، وروى في أمالي أبي طالب باسناده إلى ابن الحوري السعدي قال قلت للحسن بن علي (ع م): ما الذي تحفظ من رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قال: كان يعلمنا هذا الدعاء وأملاه الخ. قال وحفظت منه:
دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فان الصدق طمأنينة وان الكذب ريبة وتناولت تمرة من تمر الصدقة فجعلتها في فمي فأخرجها رسول الله صلى الله عليه وآله من فمي بلعابها فقذفها في التمر، فقال رجل: يا رسول الله ما عليك من هذه التمرة بهذا الصبي؟ فقال صلى الله عليه وآله: ان آل محمد لا تحل لهم الصدقة.