من أيوب، وسيجمع الله لي أهلي كما جمعهم ليعقوب، وذلك إذا استدار الفلك، وقلتم مات (1) أو هلك " (2) الحديث. وفيه جملة من علامات آخر الزمان.
الخامس والسبعون بعد المائة: ما رواه محمد بن علي بن إبراهيم بن هاشم في كتاب " علل الشرائع " على ما نقل عنه قال: أخبر الله نبيه في كتابه بما يصيب أهل بيته بعده من القتل والغصب والبلاء، ثم يردهم إلى الدنيا ويقتلون أعداءهم ويملكهم الأرض وهو قوله تعالى * (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون) * (3) وقوله تعالى * (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات) * (4) الآية (5).
السادس والسبعون بعد المائة: ما رواه صاحب كتاب " المناقب " عن الرضا (عليه السلام) في قوله تعالى * (أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم) * (6) قال:
" علي (عليه السلام) " (7).
السابع والسبعون بعد المائة: ما رواه أيضا فيه عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في هذه الآية أنه قال: " أنا دابة الأرض " (8).
الثامن والسبعون بعد المائة: ما رواه فيه عن الباقر (عليه السلام) في شرح قول أمير