القضاء والقدر للعلامة الحلي 96 شرح دعاء لعلي ع الصباح بالفارسية 97 الرسالة المسحية في مسالة المسح أو الغسل في الوضوء 98 رسالة في وضاعي الحديث.
السيد نور الدين ابن السيد فخر الدين بن عبد الحميد العاملي الكركي . في أمل الآمل: كان من فضلاء عصره ذكر ابن العودي أنه من تلامذة الشهيد الثاني وأثنى عليه انتهى وفي تكملة أمل الآمل: هو من أجلاء علمائنا يروي عنه صاحبا المدارك والمعالم، قال صاحب المعالم في اجازته الكبيرة عند تعداد مشائخه والسيد الاجل الناسك نور الدين علي ابن السيد فخر الدين الهاشمي عن والدي السعيد الشهيد رفع الله درجته.
نور علي شاة ابن الميرزا عبد الحسين فضل علي شاة الطبسي الأصبهاني توفي سنة 1212 بالموصل ودفن في جوار مشهد النبي يونس.
من أعيان طبس آباؤه علماؤها خرج منها هو ووالده إلى أصفهان وشيراز في طلب العرفاء والصوفية والأقطاب والأخذ عنهم والانخراط في سلكهم إلى أن انتهيا إلى السيد معصوم علي شاة الهندي فأخذا الطريقة عنه وصارا في عداد المنجذبين إليه مريدين وأقام نور علي شاة في المشاهد بالعراق يرنزق من حمل الماء وسقايته حتى أخرج منها إلى بغداد في عهد ولاية أحمد باشا فأكرم مثواه ثم خرج إلى الموصل وفيها توفي وقد انحاز إليه وإلى طريقته جماعة من العلماء و الفلاسفة منهم فخر الدين عبد الصمد الهمداني والحاج محمد حسين الأصبهاني و الميرزا محمد رونق الكراماني والسيد إبراهيم التوني وغيرهم وله عدة آثار منظومة ومنثورة منها جنات الوصال مثلثات نظمها إبان إقامته في بغداد وجامع الأسرار ورسالة في الأصول والفروع وتفسير سورة البقرة تفسير خطبة البيان نظما وديوان شعر.
الآقا نور الله ابن الشيخ محمد باقر ابن الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم.
توفي سنة 1350 في قم.
كان عالما جليلا رئيسا مطاعا اجتمع مع جميع علماء إيران في سنة وفاته بقم للمذاكرة فيما عرضه عليهم الشاة من الأمور التي يريد إجراءها ومنها التجنيد الاجباري فبقوا شهورا في قم والمترجم يقوم بجميع ما يلزمهم من النفقات والشاة لا ينفذ ما يريده بدون موافقته فوافقوه على البعض وتوقفوا في التجنيد الاجباري فبينا هم كذلك إذ توفي المترجم فجاة وانفرط عقد الباقين فاعلن الشاة التجنيد الاجباري حالا ونفذ جميع ما يريده.
يروي عنه السيد شهاب الدين النجفي الحسيني وهو عن والده عن السيد محمد باقر الرشتي بطرقه.
المولوي السيد نور الدين الهندي المتخلص بزيدي له كتاب تجلي نور في مشاهير جونفور مطبوع الدكتور نور حسين صاحب صابر جهنك الهندي له كتاب أنوار القرآن بلسان أوردو وخاتم النبوة وثبوت خلافت وبرهان الشيعة في رد كتاب بهتان الشيعة وغيرها.
السيد نور الدين بن زين العابدين بن حسين بن نور الدين بن إسماعيل بن محمد الحسيني الموسوي وجد بخطه منتهى المقال فرع منه ليلة السبت 8 شعبان سنة 1108 كتبه برسم الشيخ حسين بن جمال الدين بن يوسف بن خاتون.
نوف بن فضالة البكالي الحميري أبو يزيد أو أبو رشيد توفي بعد التسعين تابعي صاحب أمير المؤمنين ع ومن خواصه وله معه كلام معروف يخاطبه به.
نوف بفتح النون وسكون الواو وفضالة بضم الفاء والبكالي نسبة إلى بكال ككتاب ابن دعمي بن غوث بن سعد وبنو بكال هذا بطن من حمير وفي تاج العروس بكال هكذا ضبطه المحدثون بالكسر ومنهم من ضبطه كشداد.
كنيته في تاج العروس: هو أبو يزيد أو أبو رشيد وفي تاج العروس أيضا:
أمه كانت امرأة كعب يروي القصص روى عنه أبو عمران الجوني والناس.
النوفلي هو الحسين بن زيد.
انتهى حرف النون حرف الهاء الشيخ هادي النحوي الحلي النجفي ابن الشيخ احمد أخو الشيخ محمد رضا توفي سنة 1235.
من شعره يرثي الحسين ع:
هذي الطفوف فسلها عن أهاليها * وسح دمعك في أعلى روابيها ومدها بدم الأجفان إن نفدت * دموع عينك أو جفت ماقيها وقف على جدث السبط الشهيد وقل * سقاك رائحها من بعد غاديها فديت بالروح مني أعظما سكنت * ذيالك الرمس في نائي مواميها لهفي لناء عن الأوطان منتزح * عليه سدت من الدنيا نواحيها لهفي لثاو رمت أيدي الخطوب به * بأرض كرب البلا اقصى مراميها ثوى قتيلا بشط الغاضرية ظمآن * الفؤاد فلا ساغت مجاريها طوبى لها بذلت للقتل أنفسها * وعندها إن ذاك القتل يحييها تسابقت للفنا في ذات سيدها * واستبدلت بقصور عند باريها ما ضرها بز أثواب وأردية * والله من حلل الرضوان كاسيها هاتيك أبدانهم صرعى مطرحة * تضئ من نورها السامي دياجيها فيا لها وقعة بالطف ما ذكرت * الا وقد بلغت روحي تراقيها لله أطواد حلم هد شامخها * لله أبحر علم غاض طاميها يا أمة قد بغت في فعلها وطغت * ودام في الغي والشقوى تماديها أوسعتم كبد المختار جرح أسىء * وقرحة بحشاه عز آسيها أجريتم دمع عين المكرمات دما * فليس يرقى على الأيام جاريها