الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
تقريرات في أصول الفقه - تقرير بحث البروجردي ، للاشتهاردي - الصفحة ٢٠١
(في القطع والظن)
(٢٠١)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
195
196
197
198
199
201
203
204
205
206
207
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
كلمة للمقرر
5
2
في المشتق هل جرى المشتق على الذات حقيقة؟
9
3
مقدمات ثلاث لتوضيح المرام
9
4
لا بد من تعيين جهة كل مسألة يبحث عنها
11
5
تنبيهات الأول: عدم اختصاص النزاع في المشتق الاصطلاحي
11
6
الثاني: أنحاء تلبسات الذوات بالمبادئ
13
7
الثالث: خروج المصادر والافعال عن حريم النزاع
15
8
عدم دلالة الافعال على الأزمنة الثلاثة
15
9
الرابع: هل هنا أصل في مسألة المشتق؟
18
10
تقرير محل النزاع من بعض أفاضل العصر وأنحاء صدق المشتق على الذات
19
11
ما أفاده المحقق الشريف، في المشتق
21
12
ما أفاده صاحب الكفاية في رد صاحب الفصول
22
13
الفرق بين المشتق والمبدأ
24
14
هل يكفي في صحة الحمل مغايرة المبدأ مع الذات؟
26
15
شرط صحة الحمل وصدقه
27
16
في الأوامر معنى الأمر مادة وعرفا
28
17
معنى الطلب وما به يمتاز الإيجاب عن الندب
29
18
إقبال الناس على تعلم العلم بعد ظهور الاسلام
29
19
اختلاف المعتزلة والأشاعرة في معنى الكلام والطلب
29
20
نصيحة نافعة من سيدنا الأستاذ في عدم الغور في بعض المسائل
38
21
لا دخل لمسألة الطلب والإرادة في مفهوم الأمر
38
22
ما به يمتاز كل اثنين أحدهما عن الآخر
39
23
هل كاشفية صيغة الأمر عن الوجوب بالدلالة اللفظية؟
41
24
الفرق بين الوجوب المستفاد من صيغة الأمر أو مادته
42
25
حكاية قول عن صاحب المعالم،
43
26
هل الأوامر الواردة عنهم: تحمل على الوجوب المولوي؟
45
27
تقسيم المأمور به التعبدي والتوصلي
46
28
عدم إمكان أخذ داعي الأمر في متعلقه
47
29
بيان أن مأخوذية شئ في شئ على ثلاثة أنحاء
55
30
ثمرة النزاع في أخذ قصد الامتثال في متعلق الأمر
56
31
عدم دلالة هيئة إلا على المرة والتكرار
57
32
في الاجزاء شرح ألفاظ مورد النزاع
58
33
البحث في إمكان الاجزاء ثبوتا في ثلاث صور
59
34
البحث في الاثبات
60
35
هل يجزي إتيان المأمور به بالأمر الظاهري؟
62
36
في مقدمة الواجب هل وجوب المقدمة عقلي فقط أم شرعي أيضا
67
37
انقسام المقدمة إلى الداخلية والخارجية
67
38
انقسام المقدمة إلى العقلية والشرعية والعادية
68
39
انقسام المقدمة إلى المتقدمة والمقارنة والمتأخرة
69
40
ذكر أقسام المقدمة من السبب والشرط وعدم المانع المعد
69
41
تقسيم الواجب تقسيم الواجب إلى المطلق والمشروط
75
42
تقسيم الواجب إلى النفسي والغيري
83
43
إذا شك في أنه غيري أو نفسي
85
44
استحقاق الثواب بإتيان الواجب النفسي والعقاب في تركه
85
45
الطهارات الثلاث عبادية لابد من نية التقرب
86
46
نحو تعلق الوجوب بالمقدمة
87
47
هل المقدمة واجبة مطلقا أم لا مطلقا أم فيه تفصيل؟
91
48
بحث الضد الأمر بالشيء هل يقتضي النهي عن ضده العام فقط أم الخاص أيضا؟
95
49
بيان اصطلاح الضد هل هو على اصطلاح أهل المعقول؟
95
50
بيان موضوع المسألة والأقوال فيها
98
51
هل يمكن تعلق الأمرين المتعلقين في زمان واحد؟
103
52
هل يمكن تعلق الأمرين على نحو الترتب؟
105
53
الأمر بالشيء مع علم الأمر بانتفاء شرطه
105
54
تقسيم الواجب إلى تعييني وتخييري
106
55
الواجب الكفائي
108
56
إطلاق الأمر يقتضي الوجوب الكفائي
110
57
إتيان الفرد مسقط للأمر
110
58
الواجب الموقت والمضيق معنى اللفظين وبيان تعلق الوجوب فيهما
111
59
هل متعلق الأوامر الطبيعة أو الافراد؟
113
60
في النواهي بيان الامتياز بين الأمر والنهي
116
61
هل يمكن التعبدي والتوصلي في النهي أيضا كالأمر؟
120
62
هل يمكن اجتماع الأمر والنهي؟ التحقيق الجواز
120
63
تنبيهات الأول: على الجواز قبح الوجوب العيني باق
128
64
الثاني: عدم إمكان البعث والزجر بالنسبة إلى الحيثية الواحدة حتى على الجواز في زمان واحد
128
65
الثالث: لا فرق على الجواز بين الأمر الايجابي أو النهي التحريمي وبين الأمر الندبي والنهي التنزيهي
130
66
دليل القائلين بامتناع الاجتماع
130
67
الرابع: حكم ما لو توسط في الأرض المغصوبة
132
68
دلالة النهي على الفساد
137
69
اقتضاء النهي فساد المنهي يعرف بوجهين
139
70
حكاية عن أبي حنيفة من أن النهي يقتضي الصحة
144
71
المفهوم والمنطوق المفهوم والمنطوق من صفات المدلول لا الدلالة
145
72
هل المدلول الالتزامي داخل في المنطوق؟
146
73
لا نزاع في انتفاء شخص الحكم عند انتفاء القيد
149
74
هل يتعدد المشروط عند تعدد الشرط؟
151
75
هل ينتفي الحكم عن جميع الافراد بما هي هي في المفهوم؟
154
76
لافرق في ثبوت المفهوم على القول به بين أنحاء القيود
156
77
في العموم والخصوص تعاريف العام
157
78
تعاريف الخاص
158
79
تنبيهات الأول: للعموم صيغة تخصه
159
80
الثاني: النكرة في سياق النفي تفيد العموم
159
81
الثالث: لو خصص العام فهل يكون حجة في الباقي؟
160
82
الرابع: إذا خصص العام بمخصص متصل
162
83
الخامس: هل تعليل الفرد المخرج بعلة موجب لصيرورة العام معنونا بعنوان غير الخاص؟
166
84
السادس: إذا كان العام تاما في موضوعيته للحكم ثم خصص بعنوان يكون تاما في موضوعيته لحكم آخر فهل يجوز التمسك به؟
166
85
السابع: الأصل الموضوعي مقدم على التمسك بالعام
167
86
الثامن: هل التمسك بالعام موجب لإحراز أنه من أفراد المخصص؟
169
87
التاسع: هل يمكن التمسك بالعام لاثبات كون الخاص ليس من أفراد العام؟
170
88
العاشر: جواز التمسك بالعام في بقية الأفراد المشكوكة
171
89
الحادي عشر: سقط من قلم المقرر
172
90
الثاني عشر: هل يجوز التمسك بالعام قبل الفحص عن المخصص؟
172
91
الثالث عشر: هل الخطابات الشفاهية مختصة بالموجودين في زمن الخطاب وفي مجلسه أم تعمم غيرهم أيضا
173
92
الرابع عشر: حكم تعقيب العام بضمير يرجع إلى بعض المخصص
178
93
الخامس عشر: حكم التخصيص بمفهوم المخالفة
180
94
السادس عشر: حكم تعقيب الاستثناء للجمل المتعددة
182
95
السابع عشر: هل يجوز تخصيص الكتاب بخبر الواحد؟
184
96
الثامن عشر: الفرق بين التخصيص والنسخ
187
97
في المطلق والمقيد الاطلاق والتقييد وصفان للمعنى
188
98
ذكر عدة من الألفاظ التي عدوها من المطلقات
189
99
(1) اسم الجنس
189
100
(2 و 3) علم الجنس، المعرف باللام
190
101
(4) النكرة
192
102
هل المطلق حقيقة إذا استعمل في المقيد؟
193
103
معنى المطلق والمقيد ثبوتا
194
104
فذلكة الأمور المبحوث عنها في المطلق والمقيد
196
105
الاطلاق في جميع الموارد يكون على نحو واحد
198
106
محل عدم كفاية أصالة الحقيقة في إثبات الحقيقة
198
107
في القطع بيان المراد من المكلف البالغ العاقل الملتفت
203
108
الحكم ينقسم إلى قسمين لا أربعة
205
109
معنى وجوب متابعة القطع
208
110
القطع إما طريقي وإما موضوعي
210
111
بيان المراد من أن من خواص القطع الطريقي قيام الامارات مقامه
210
112
بيان أنحاء مأخوذية القطع
211
113
هل القطع حجة مطلقا أم إذا صادف الواقع؟
212
114
تحقيق في الفعل المتجرى به
213
115
بيان التفصيل الذي نسب إلى صاحب الفصول في مسألة التجري
219
116
هل الحسن والقبح ذاتيان أم بالوجوه والاعتبار؟
219
117
هل المعلوم إجمالا كالمعلوم تفصيلا في الاعتبار؟
221
118
هل استحقاق العقوبة على مخالفة المعلوم بالإجماع من المسائل الكلامية أو الأصولية؟
225
119
البحث في كفاية الامتثال الاجمالي
226
120
في الظن هل يمكن التعبد بالظن؟ وبيان المراد من الامكان
230
121
وجه عدم إمكان التعبد المنسوب إلى ابن قبة
231
122
المراد بكون الحكم الواقعي فعليا
239
123
بيان أن الحكم الظاهري منشأه أمر المولى أو جعله الحجية؟
239
124
بيان أنحاء الحكم المجعول
240
125
الحكم الظاهري إذا كان أصلا في الشبهة الموضوعية فهل هو تخصيص أو تقييد أم هو حكومة؟
240
126
ما أورد على صاحب الكفاية في قوله بحكومة الدليل الظاهري على الأدلة الواقعية في الشبهات الموضوعية
242
127
وجه كون الحكم الظاهري حجة وعذرا صوريا والواقعي حقيقيا فعليا
244
128
حرمة التعبد بالظن بالأدلة الأربعة
246
129
هل التعبد بما هو حجة هو من المسائل الأصولية؟
248
130
ما يستفاد من كلام المتكلم على أنحاء
250
131
عمدة الدليل على حجية الظواهر بناء العقلا لا التعبد، وبيان المراد من هذا البناء
251
132
هل الظواهر حجة إلى غير من قصد إفهامه؟
252
133
لا وجه لما نسب إلى المنتحلين إلى الامامية من القول بعدم حجية ظواهر القرآن المجيد
254
134
ذكر أدلة القائلين بعدم حجية غير العلم
259
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org