ومثل قوله تعالى: ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين، وقوله سبحانه: إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد أي رجعة الدنيا.
ومثله قوله: ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم وقوله عز وجل * (واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا، فردهم الله تعالى بعد الموت إلى الدنيا "] * وقد تقدم مع مصادره في البقرة - 243.
1659 - المصادر:
*: تفسير النعماني: على ما في المحكم والمتشابه.
*: المحكم والمتشابه: ص 3 والمتن في ص 57 - قال: أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن حفص النعماني في كتابه في تفسير القرآن: حدثنا (من البحار) أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة قال: حدثنا جعفر بن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي، عن إسماعيل بن مهران، عن الحسين بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، عن إسماعيل بن جابر قال: سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام يقول: في حديث طويل عن أنواع آيات القرآن يبلغ نحو 128 صفحة روى فيه الإمام الصادق عليه السلام مجموعة أسئلة لأمير المؤمنين عليه السلام عن آيات القرآن وأحكامه، جاء فيها: - * * * [1660 - (الإمام الصادق عليه السلام) " ما يقول الناس في هذه الآية: ويوم نحشر من كل أمة فوجا؟ قلت: إنها في القيامة، قال: ليس كما يقولون إن ذلك في الرجعة، أيحشر الله في القيامة من كل أمة فوجا ويدع الباقين!! إنما آية القيامة قوله: " وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا "] * ويأتي في النمل - 83.
1660 - المصادر:
*: القمي: ج 1 ص 24 - وحدثني أبي، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: - وفي: ج 2 ص 36 - مرسلا، بتفاوت.