في وجوهها قال سمها في آذانها. المحاسن 644 - البرقي عن محمد بن علي عن يونس بن يعقوب عن أبي عبد الله عليه السلام قال سألته عن سمة الغنم (وذكر مثله).
(2) كا 545 ج 6 - (محمد بن يحيى عن - معلق) المحاسن 644 - أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن سمة المواشي فقال لا بأس بها الا في الوجوه (الوجه - المحاسن).
(3) المحاسن 644 - البرقي عن أبيه عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد الله عليه السلام قال لا بأس به الا ما كان في الوجه.
(4) وفيه - البرقي عن أبيه عن فضالة عن إسحاق بن عمار قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن وسم المواشي فقال توسم في غير وجوهها.
(5) قرب الإسناد 39 - هارون بن مسلم عن مسعدة بن زياد عن جعفر عليه السلام عن أبيه قال لا بأس بسمة المواشي بالنار إذا أنتم تنكبتم وجوهها.
(6) الدعائم 347 - عن جعفر بن محمد صلوات الله عليهما أنه سئل عن سمة الدواب بالنار فقال لا بأس بذلك لتعرف ونهى أن توسم في وجوهها (7) ك 51 ج 2 - السيد فضل الله الراوندي في نوادره بأسناده الصحيح عن موسى بن جعفر عن آبائه عن علي عليهم السلام قال نهى رسول الله صلى الله عليه وآله ان توسم الدواب في وجهها فإنها تسبح بحمد ربها عز وجل. الجعفريات 85 - بإسناده عن علي عليه السلام مثله وزاد وان يضرب وجهها.
وتقدم في رواية السكوني (4) من باب (7) حقوق الدابة قوله عليه السلام ولا يسمها في وجهها.
وفى غير واحد من أحاديث باب (8) كراهة ضرب الدابة على وجهها ما يدل على ذلك فراجع " وفى رواية علي بن جعفر من هذا الباب قوله