على حماله لم يزل معانا عليه أبدا ما دام في ملكه ولا يزال بيته مخصبا ما دام في ملكه.
(14) كا 535 ج 6 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن.
يب 163 ج 6 - أحمد بن محمد عمن أخبره عن ابن طيفور المتطبب قال سألني أبو الحسن عليه السلام أي شئ تركب قلت حمارا فقال بكم ابتعته قلت بثلاثة عشر دينارا فقال إن هذا هو السرف أن تشترى حمارا بثلاثة عشر دينارا وتدع برذونا قلت يا سيدي ان مؤنة البرذون أكثر من مؤنة الحمار (قال - كا) فقال إن الذي يمون الحمار (هو الذي - يب) يمون البرذون أما علمت (1) ان من ارتبط دابة متوقعا (2) به أمرنا ويغيظ به عدونا وهو منسوب الينا أدر الله رزقه وشرح صدره وبلغه أمله وكان عونا على حوائجه.
(15) كا 535 ج 6 - محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن سنان عن عبد الله بن جندب قال حدثني رجل من أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام قال تسعة أعشار الرزق مع صاحب الدابة.
(16) كا 536 ج 6 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن محمد بن عيسى عن محمد بن سماعة. المحاسن 626 - البرقي عن علي بن محمد عن سماعة عن محمد بن مروان عن أبي عبد الله عليه السلام قال من سعادة المؤمن (3) دابة بركبها في حوائجه ويقضى عليها حقوق إخوانه.
(17) الجعفريات 86 - بأسناده عن علي عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ان صهيل الخيل ليقرع (4) قلوب الأعداء و رأيت جبرئيل يتبسم عند صهيلها فقلت يا جبرئيل لم تتبسم فقال وما يمنعني والكفار ترجف قلوبهم في أجوافهم عند صهيلها وترعد كلاهم الدعائم 345 ج 1 - عن علي عليه السلام عن رسول الله صلوات الله عليه أنه