قال صلى الله عليه وآله) ولا تستشار وطاعة المرأة ندامة يا علي ان كان الشؤم في شئ ففي لسان المرأة المكارم 439 - في حديث وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام (مثله).
(2) الخصال 585 - بالاسناد المتقدم في باب (4) استحباب الأذان والإقامة للنساء عن جابر بن يزيد الجعفي قال سمعت أبا جعفر محمد بن علي الباقر عليهما السلام يقول ليس على النساء أذان ولا إقامة (إلى أن قال) ولا تستشار.
(3) نهج البلاغة 929 - ومن وصية له عليه السلام لابنه الحسن عليه السلام وإياك ومشاورة النساء فان رأيهن إلى أفن وعزمهن إلى وهن.
(4) أمالي المفيد 315 - حدثنا الشيخ الجليل المفيد أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان أيد الله تمكينه قال أخبرني أبو الحسن علي بن خالد المراغي قال حدثنا ثوابة ابن يزيد قال حدثنا أحمد بن علي بن المثنى عن محمد بن المثنى عن شبابة بن سوار قال حدثني المبارك بن سعيد عن خليل الفراء عن أبي المجبر (1) قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله أربع مفسدة للقلوب الخلوة بالنساء والاستماع منهن والاخذ برأيهن و مجالسة الموتى فقيل له يا رسول الله وما مجالسة الموتى؟ قال مجالسة كل ضال عن الايمان وجائر (2) في الاحكام.
(5) البحار 262 ج 103 - الإمامة والتبصرة عن هارون بن موسى عن محمد بن علي عن محمد بن الحسين (الحسن - البحار) عن علي بن أسباط عن ابن فضال عن الصادق عن أبيه عن آبائه عليهم السلام عن النبي صلى الله عليه وآله قال شاوروا النساء وخالفوهن فان خلافهن بركة.
ويأتي في أحاديث باب معصية النساء وترك طاعتهن في كتاب النكاح ما يناسب ذلك.