استنجدوا وظهور - وليس كثيرا الف خل وصاحب - وان عدوا واحدا لكثير. ئل 407 ج 8 - وفى كتاب الاخوان بسنده عن أبي عبد الله (ع) وذكر الحديث (اي الحديث المتقدم الذي نقلناه عن أمالي الصدوق).
(15) ك 62 ج 2 - القطب الراوندي في لب اللباب وقال علي بن أبي طالب (ع) عليكم بالاخوان فإنهم عدة في الدنيا والآخرة ألا تسمعون إلى قوله تعالى فما لنا من شافعين ولا صديق حميم.
(16) نهج البلاغة 1083 - وقال عليه السلام أعجز الناس من عجز عن اكتساب الاخوان وأعجز منه من ضيع من ظفر به منهم.
(17) السرائر 479 - فيما استطرفناه من كتاب مسائل الرجال و مكاتباتهم إلى مولانا أبى الحسن علي بن محمد بن علي رواية أبى عبد الله أحمد بن محمد (بن - خ) عبيد الله بن الحسن بن غياث الجوهري و رواية عبد الله بن جعفر الحميري (رض) من مسائل أيوب بن نوح وكتب إلى بعض أصحابنا عاتب فلانا وقل له ان الله إذا أراد بعبد خيرا (إذا - خ) عوتب عليه قبل.
(18) تحف العقول 481 - قال أبو الحسن الثالث عليه السلام لبعض مواليه عاتب فلانا وقل له ان الله إذا أراد بعبد خيرا إذا عوتب قبل.
وتقدم في رواية حسين بن زيد (14) من باب (5) التواصل والتراحم من أبواب العشرة قوله عليه السلام وخير المؤمنين من كان مألفة للمؤمنين ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف.
وفى أحاديث باب (12) كيفية المعاشرة مع أصناف الاخوان ما يناسب ذلك وفى رواية اصبغ (1) من باب (43) الأبواب التي ينبغي ان يكون الاختلاف إليها قوله (ع) والثامن أبواب الاخوان لما يجب من مواصلتهم ويلزم من حقوقهم.
ويأتي في أحاديث باب (37) خصال الفتوة في السفر من أبواب آداب السفر ما يناسب ذلك.