وفى مرسلة فقيه (25) من باب (6) تأكد استحباب عيادة المريض قوله عليه السلام ورجل خرج إلى الجمعة فمات فله الجنة وفى رواية الجعفريات (14) من باب (2) فضل الأذان من أبوابه قوله صلى الله عليه وآله ثلاثة لو تعلم أمتي مالهم فيهن لضربوا عليهن بالسهام: الأذان والغدو يوم الجمعة والصف الأول.
ويأتي في كثير من أحاديث الباب التالي وفى أحاديث باب (3) انه لا يشرب الرجل الدواء يوم الخميس لئلا يضعف عن اتيان الجمعة ما يدل على ذلك.
وفى رواية سماعة (1) من باب (8) استحباب حضور المسافر الجمعة قوله عليه السلام أيما مسافر صلى الجمعة رغبة فيها وحبا لها أعطاه الله عز وجل اجر مئة جمعة للمقيم.
وفى رواية بكر (19) من باب (19) ما ينبغي للناس حين يخطبهم الامام قوله عليه السلام الناس على ثلاث منازل في الجمعة رجل أتى الجمعة قبل أن يخرج الامام وشهدها بانصات وسكوت فان ذلك كفارة من الجمعة إلى الجمعة وزيادة ثلاثة أيام الخ.
وفى رواية الدعائم (20) نحوه وفى رواية ابن عباس (64) من باب فضل يوم الجمعة قوله صلى الله عليه وآله الجمعة حج المساكين.
وفى رواية حسن بن عبد الله (4) من باب الساعة التي يستجاب فيها الدعاء يوم الجمعة قوله صلى الله عليه وآله مامن مؤمن مشى بقدميه إلى الجمعة الا خفف الله عليه أهوال يوم القيامة وفى روايتي زيد بن ثابت (1 - 2) من باب استحباب صلاة ركعتين مكان الجمعة ما يدل على كثرة فضل صلاة الجمعة.
وفى رواية الراوندي (16) من باب (1) فضل الجماعة من أبوابها قوله صلى الله عليه وآله من صلى الخمس في الجماعة وحافظ على الجمعة فقد اكتال الاجر بالمكيال الأوفى قال تعالى ثم يجزيه الجزاء الأوفى.