الله صلى الله عليه وآله بمكة وانه حضره الموت وكان رسول الله صلى الله عليه وآله (بمكة وأصحابه - كا 236) والمسلمون يصلون إلى بيت المقدس فأوصى البراء (بن معرور - فقيه - 1 -) إذا دفن ان يجعل وجهه إلى تلقاء النبي صلى الله عليه وآله - 2 - إلى القبلة (فجرت به السنة - كا) و (انه - كا 70) أوصى بثلث ماله (فنزل به الكتاب - كا 70) فجرت - 3 - به السنة العلل 109 أبي ره قال حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عن حماد بن عيسى عن معوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام نحوه الا انه اسقط قوله وأوصى بثلث ماله فنزل به الكتاب.
وتقدم نحو ذلك في رواية ابن مصعب (2) من باب (11) اختيار الماء على الأحجار من أبواب التخلي.
4591 (2) فقه الرضا عليه السلام 18 - ثم ضعه في لحده على يمينه مستقبل القبلة.
4592 (3) إرشاد المفيد 88 - (في سياق قصة وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله) ونزل علي عليه السلام القبر فكشف عن وجه رسول الله صلى الله عليه وآله ووضع خده على الأرض موجها إلى القبلة على يمينه ثم وضع عليه اللبن وأهال عليه التراب.
وتقدم في رواية العلاء (1) من باب (6) وجوب تغسيل من قتل في معصية الله من أبواب غسل الميت قوله عليه السلام وأدخلته اللحد ووجهته للقبلة وفي رواية الراوندي (15) من باب (33) ما يستحب ان يقال من الدعاء والتلقين والقرآن عند ادخال الميت في قبره من أبواب الدفن قوله عليه السلام فضعه على يمينه مستقبل القبلة وفي رواية الدعائم (20) قوله عليه السلام ضعوه في لحده على جنبه الأيمن مستقبل القبلة.
وفي رواية أبي مريم (4) من باب (35) ان الميت يدخله في القبر من اذن له الولي قوله ووضع خده على الأرض موجها إلى القبلة على يمينه.
ويأتي في رواية عمار (12) من باب (1) وجوب القيام في الفريضة من