المؤمنين والأئمة عليهم السلام. فقال الرجل لأبي عبد الله عليه السلام:
إن العامة تزعم أن قوله: ويوم نحشر من كل أمة فوجا، عنى يوم القيامة، فقال أبو عبد الله عليه السلام: أفيحشر الله من كل أمة فوجا ويدع الباقين؟ لا، ولكنه في الرجعة، وأما آية القيامة فهي: وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا "] * 1748 - المصادر:
*: القمي: ج 2، ص 130 - فأما قوله * (وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة - إلى قوله - بآياتنا لا يوقنون) * فإنه حدثني أبي، عن ابن أبي عمير، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: - *: مختصر بصائر الدرجات: ص 42 - عن القمي بتفاوت يسير، وفيه " وإن العامة.. ".
*: تأويل الآيات: ج 1، ص 407 - عن القمي إلى قوله " فليس هذا الاسم إلا لعلي عليه السلام ".
*: الصافي: ج 4، ص 76 - عن القمي إلى قوله " يكلمهم من الكلام ". وفيه " قم يا دابة الأرض ".
*: الايقاظ من الهجعة: ص 257، ب 9، ح 42 و 43 - بعضه عن القمي.
وفي: ص 342، ب 10، ح 72 - بعضه عن القمي.
*: البرهان: ج 3، ص 209، ح 3 - عن القمي وفيه " قم يا دابة الأرض ".
*: البحار: ج 39، ص 243، ب 86، ح 31 - أوله مختصرا عن القمي.
وفي: ج 53، ص 52، ب 29، ح 30 - عن القمي.
*: نور الثقلين: ج 4، ص 98، ح 104 - عن القمي، إلى قوله " إنما هو تكلمهم من الكلام ".
وفيه " قائم " بدل " نائم ".. يا دابة الأرض، بدل دابة الله ".
وفي: ص 99، ح 111 - آخره، عن القمي * * * [(ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم يوزعون)] (النمل - 83).