*: تأويل ما نزل من القرآن في النبي وآله صلى الله عليه وآله - على ما في مختصر بصائر الدرجات.
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 208 - عن تأويل ما نزل من القرآن في النبي وآله صلى الله عليه وآله، لمحمد بن العباس، بسنده: حدثنا أحمد بن محمد بن الحسن الفقيه، حدثنا أحمد بن عبيد بن ناصح، حدثنا الحسين بن علوان، عن سعد بن طريف، عن الأصبغ بن نباتة قال: - *: تأويل الآيات الظاهرة: ج 1 ص 404 ح 9 - كما في مختصر بصائر الدرجات، عن تأويل ما نزل من القرآن.. لمحمد بن العباس، بسنده: - *: الايقاظ من الهجعة: ص 384 ب 10 ح 156 - عن كنز الفوائد للكراجكي، ولم نجده فيه، ولعله عن تأويل الآيات.
*: البرهان: ج 3، ص 210، ح 8 - عن تأويل الآيات، وفيه: " سعد بن ظريف ".
*: البحار: ج 53، ص 112، ب 29 ح 11 - عن مختصر بصائر الدرجات.
ملاحظة: " أوردنا الأحاديث في تفسير دابة الأرض في أحاديث النبي صلى الله عليه وآله تحت هذا العنوان، فراجع " * * * [1748 - (الإمام الصادق عليه السلام) " انتهى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أمير المؤمنين عليه السلام وهو نائم في المسجد، قد جمع رملا ووضع رأسه عليه فحركه برجله ثم قال له: قم يا دابة الله. فقال رجل من أصحابه: يا رسول الله أيسمي بعضنا بعضا بهذا الاسم؟ فقال: لا والله، ما هو إلا له خاصة، وهو الدابة التي ذكر الله في كتابه: وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون.
ثم قال: يا علي إذا كان آخر الزمان أخرجك الله في أحسن صورة، ومعك ميسم تسم به أعداءك.
فقال رجل لأبي عبد الله عليه السلام: إن الناس يقولون هذه الدابة إنما تكلمهم فقال أبو عبد الله عليه السلام كلمهم الله في نار جهنم، إنما هو يكلمهم من الكلام. والدليل على أن هذا في الرجعة قوله ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم يوزعون حتى إذا جاؤوا قال أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علما أما ذا كنتم تعملون؟ قال الآيات أمير