وفى: ص 629، ب 9، ف 38، ح 712 - عن العياشي.
*: البرهان: ج 2، ص 280، ح 3 - عن الكافي.
وفى: ص 281، ح 16 - عن العياشي.
*: البحار: ج 23، ص 3، ب 1، ح 4 - عن بصائر الدرجات.
وفي: ص 54، ب 1، ح 115 - عن النعماني. وفي سنده " المفضل ".
وفي: ج 35، ص 404، ب 20، ح 22 - عن العياشي.
*: نور الثقلين: ج 2، ص 483، ح 20 - عن الكافي.
وفي: ص 484، ح 28 - عن العياشي * * * [1608 - (أمير المؤمنين عليه السلام) ".. أيها الناس سلوني قبل أن تفقدوني لأنا بطرق السماء أعلم من العالم بطرق الأرض أنا يعسوب المؤمنين وغاية السابقين ولسان المتقين وخاتم الوصيين ووارث النبيين وخليفة رب العالمين أنا قسيم النار وخازن الجنان وصاحب الحوض وصاحب الأعراف فليس منا أهل البيت إمام إلا وهو عارف بجميع أهل ولايته وذلك قول الله تبارك وتعالى * (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) * "] * 1608 - المصادر:
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 198 - وقفت على كتاب خطب لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعليه خط السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس ما صورته هذا الكتاب ذكر كاتبه رجلين بعد الصادق عليه السلام فيمكن أن يكون تاريخ كتابته بعد المائتين من الهجرة لأنه عليه السلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة وقد روى بعض ما فيه عن أبي روح فرج بن فروة عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن محمد عليه السلام وبعض ما فيه عن غيرهما ذكر في الكتاب المشار إليه خطبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام تسمى المخزون - ثم ذكر الخطبة بطولها، جاء فيها: - * * * [1609 - (الإمام الصادق عليه السلام) " المنذر رسول الله صلى الله عليه وآله، والهادي أمير المؤمنين عليه السلام، وبعده الأئمة عليهم السلام. وهو