والأربعة الحرم الذين هم الدين القيم، أربعة منهم يخرجون باسم واحد: علي أمير المؤمنين وأبي علي بن الحسين وعلي بن موسى وعلي بن محمد، فالاقرار بهؤلاء هو الدين القيم. ولا تظلموا فيهن أنفسكم: أي قولوا بهم جميعا تهتدوا "] * 1574 - المصادر:
*: غيبة الطوسي: ص 96 - (وروى) جابر الجعفي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن تأويل قول الله عز وجل: إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم، قال: فتنفس سيدي الصعداء ثم قال: - *: مناقب ابن شهرآشوب: ج 1 ص 284 - بعضه، مرسلا عن جابر بن يزيد الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام، وفيه " وفي خبر آخر أربعة حرم، علي والحسن والحسين والقائم، بدلالة قوله: ذلك الدين القيم ".
*: إثبات الهداة: ج 1 ص 549 ب 9 ف 17 ح 375 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير.
*: البرهان: ج 2 ص 123 ح 5 - عن غيبة الطوسي.
*: المحجة: ص 93 - عن غيبة الطوسي.
*: البحار: ج 24 ص 240 ب 60 ح 2 - عن غيبة الطوسي، والمناقب.
*: نور الثقلين: ج 2 ص 215 ح 140 - عن غيبة الطوسي.
*: منتخب الأثر: ص 137 ف 1 ب 8 ح 48 - عن غيبة الطوسي * * * [1575 - (الإمام الصادق عليه السلام) " ما الذي أبطأ بك يا داود عنا؟ فقلت:
حاجة عرضت بالكوفة، فقال: من خلفت بها؟ فقلت: جعلت فداك خلفت بها عمك زيدا، تركته راكبا على فرس متقلدا سيفا، ينادي بأعلى صوته: سلوني [سلوني] قبل أن تفقدوني، فبين جوانحي علم جم، قد عرفت الناسخ من المنسوخ والمثاني، والقرآن العظيم، وإني العلم بين الله وبينكم.
فقال لي: يا داود لقد ذهبت بك المذاهب، ثم نادى: يا سماعة بن مهران إيتني بسلة الرطب، فأتاه بسلة فيها رطب، فتناول منها رطبة