فأرة جرابا وتذهب العداوة من الأشياء كلها وذلك ظهور الاسلام على الدين كله "] * ويأتي في محمد - 4.
1571 - المصادر:
*: سعيد بن منصور: - على ما في الدر المنثور.
*: البيهقي: ج 9 ص 180 - (أخبرنا) أبو عبد الله الحافظ، أخبرني عبد الرحمن بن الحسن القاضي، ثنا إبراهيم بن الحسين، ثنا آدم بن أبي إياس، ثنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله عز وجل: حتى تضع الحرب أوزارها: - *: الدر المنثور: ج 3 ص 231 - وقال: وأخرج سعيد بن منصور، وابن المنذر والبيهقي في سننه، عن جابر رضي الله عنه في قوله: ليظهره على الدين كله قال: لا يكون ذلك حتى لا يبقى يهودي ولا نصراني (ولا) صاحب ملة إلا الاسلام، حتى تأمن الشاة الذئب، والبقرة الأسد، والانسان الحية، وحتى لا تقرض فأرة جرابا وحتى توضع الجزية، ويكسر الصليب، ويقتل الخنزير وذلك إذا نزل عيسى بن مريم عليه السلام ".
*: تأويل الآيات: ج 2 ص 689 ح 9 - كما في الدر المنثور بتفاوت يسير، وقال (محمد بن العباس) أيضا حدثنا يوسف بن يعقوب، عن محمد بن أبي بكر المقري، عن نعيم بن سليمان، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عباس في قوله عز وجل: ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 566 ب 32 ف 39 ح 568 - بعضه، عن تأويل الآيات.
*: المحجة: ص 86 - كما في تأويل الآيات، عن محمد بن العباس.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 649 ب 46 - كما في تأويل الآيات بتفاوت يسير، عن محمد بن العباس.
*: البرهان: ج 4 ص 329 ح 2 - كما في تأويل الآيات، عن محمد بن العباس.
*: البحار: ج 51 ص 61 ب 5 ح 59 - عن تأويل الآيات بتفاوت يسير.
*: ينابيع المودة: ص 423 ب 71 - عن المحجة.
*: منتخب الأثر: ص 295 ف 2 ب 35 ح 10 - ما عدا آخره، عن البحار * * * [(يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله والذين يكنزون الذهب والفضة ولا