خيرا قال الحمد لله رب العالمين ومن إذا أصاب خطيئة قال استغفر الله (ربى - خ) وأتوب اليه.
4912 (8) ك 136 - المفيد في أماليه عن محمد بن عمر الجعابي عن عبد الله بن بريد البجلي عن محمد بن بواب الهباري عن محمد بن علي بن جعفر عن أبيه عن أخيه موسى بن جعفر عن أبيه عن آبائه عليهم السلام نحوه إلا أنه قال ومن إذا أنعم الله عليه بنعمة قال الحمد لله ومن إذا أصاب ذنبا قال استغفر الله ثم قال ورواه الشهيد في مسكن الفؤاد عن النبي صلى الله عليه وآله.
4913 (9) ك 136 - المفيد ره في أماليه باسناده إلى هشام بن محمد في خبر طويل قال لما وصل إلى أمير المؤمنين عليه السلام وفاة الأشتر جعل يتلهف ويتأسف عليه ويقول (لله - خ) در مالك لو كان من جبل لكان من أعظم أركانه ولو كان من حجر كان صلدا اما والله ليهدن موتك فعلى مثلك فليبتك البواكي ثم قال إنا لله وإنا إليه راجعون والحمد لله رب العالمين اني احتسبه عندك فان موته من مصائب الدهر فرحم الله مالكا قد وفى بعهده وقضى نحبه ولقى ربه مع انا قد وطنا أنفسنا ان نصبر على كل مصيبة بعد مصابنا برسول الله صلى الله عليه وآله فإنها أعظم المصيبة 4914 (10) ثواب الاعمال 191 - حدثني محمد بن الحسن قال حدثني محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد عن علي بن سيف عن أخيه (الحسين - خ) عن أبيه سيف بن عميرة عن أبي عبد الله عليه السلام من الهم الاسترجاع عند المصيبة وجبت له الجنة.
4915 (11) مجمع البيان 238 ج 1 - وفي الحديث عن أمير المؤمنين عليه السلام من استرجع عند المصيبة جبر الله مصيبته وأحسن عقباه وجعل له خلفا صالحا يرضاه ك 136 و 137 الشيخ أبو الفتوح الرازي في تفسيره عن النبي صلى الله عليه وآله مثله 4916 (12) ك 136 - الشهيد الثاني في مسكن الفؤاد عن أم سلمة قالت اتاني أبو سلمة يوما من عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقال سمعت من رسول الله صلى الله عليه وآله قولا سررت به قال لا يصيب أحد من المسلمين فيسترجع عند مصيبته