بل أكثر، فالإشارة إلى كل الاختلافات التي لها وجه تنفع فيما نحن فيه.
وإذا كان ما في غير نسخة (الأصل) أصح أو صحيح ذكرته في المتن ووضعته بين معقوفتين مع الإشارة في الهامش.
وإذا كان ما بين النسخ تناقض رجحت ما في أحد النسخ مع ذكر الدليل، وإذا لم يحصل دليل على ترجيح أحد النسخ ذكرت ما في (الأصل) في المتن مع الإشارة إلى اختلاف بقية النسخ ووجه عدم الترجيح. وفي النسخ الخطية خصوصا (ع) حواش كثيرة مفيدة استفدت من بعضها وذكرتها في الهامش.
(2) اخترت من بين عشرات الشروح على الإرشاد أربع شروح، فعرضت الإرشاد على متنها وذكرت أهم الاختلافات فيما بينها وبين الإرشاد، مع ذكر بعض الشروح التوضيحية ورد بعض الإشكالات، والشروح هي:
(أ) غاية المراد في شرح نكت الإرشاد، للشهيد الأول، كامل.
(ب) روض الجنان في شرح إرشاد الأذهان، للشهيد الثاني، من أول الكتاب إلى نهاية الصلاة.
(ج) مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، للمقدس الأردبيلي، كامل سوى كتاب النكاح.
(2) ذخيرة المعاد في شرح الإرشاد، للمحقق السبزواري، من أول الكتاب إلى نهاية الحج.
واستفدت أيضا " من بعض المجاميع الفقهية الناقلة عن الإرشاد كمفتاح الكرامة والجواهر وغيرهما.
(3) خرجت أقوال الكتاب التي نقل عنها المصنف سواء نسبها المصنف إلى قائليها أم إلى القيل، مثل: على قول وفيه قولان.
(4) خرجت كل رواية أوردها المصنف وذكرتها نصا في الهامش.
(5) ترجمت الرجال المذكورين في المتن، وعددهم قليل.