____________________
(1) يشهد له جملة من الروايات:
منها: صحيح معاوية بن عمار (إذا انتهيت إلى العقيق من قبل العراق أو إلى الوقت من هذه المواقيت وأنت تريد الاحرام إن شاء الله فانتف إبطك إلى أن قال واغتسل والبس ثوبيك). (1) ومنها معتبرة معاوية بن وهب (عن التهيؤ للاحرام، فقال:
أطل بالمدينة فإنه طهور، وتجهز بكل ما تريد، وإن شئت استمتعت بقميصك حتى تأتي الشجرة فتفيض عليك من الماء وتلبس ثوبيك إن شاء الله) (2).
ويستفاد ذلك أيضا من جواز التقديم على الميقات عند خوف عوز الماء فيه كما في النص (3).
(2) للأمر به في الحائض والنفساء في جملة من الصحاح (4).
(3) كما في صحيح هشام بن سالم (5) وغيره.
منها: صحيح معاوية بن عمار (إذا انتهيت إلى العقيق من قبل العراق أو إلى الوقت من هذه المواقيت وأنت تريد الاحرام إن شاء الله فانتف إبطك إلى أن قال واغتسل والبس ثوبيك). (1) ومنها معتبرة معاوية بن وهب (عن التهيؤ للاحرام، فقال:
أطل بالمدينة فإنه طهور، وتجهز بكل ما تريد، وإن شئت استمتعت بقميصك حتى تأتي الشجرة فتفيض عليك من الماء وتلبس ثوبيك إن شاء الله) (2).
ويستفاد ذلك أيضا من جواز التقديم على الميقات عند خوف عوز الماء فيه كما في النص (3).
(2) للأمر به في الحائض والنفساء في جملة من الصحاح (4).
(3) كما في صحيح هشام بن سالم (5) وغيره.