ومعصيتهم معصية الله (1) ووليهم ولي الله، وعدوهم عدو الله (2).
ويجب أن يعتقد أن الأرض لا تخلو من حجة الله على خلقه، ظاهر مشهور (3) أو خائف مغمور (4) (5).
١ - تدبر سورة النساء: ٥٩ ". كتاب سليم بن قيس: ٢ / ٧٣٤، والكافي: ١ / ٢٠٦ ح ٥، والغيبة للنعماني: ٧٣ ح ٨، و ص ٧٤ ح ٩، و ص ٨٤ ح ١٢، والاعتقادات: ٩٤، وكمال الدين: ١ / ٢٦٢، ح ٨ و ص ٢٧٩ ح ٢٥، و ج ٢ / ٣٨٠ ح ١، والعلل: ٢٠٥ ح ٢، والتوحيد: ٨٢ ح ٣٧، والأمالي: ٥١٠ ضمن المجلس ٩٣، وكفاية الأثر: ٢٨٤، وإحقاق الحق: ١٣ / ٧٥ مثله. تفسير فرات الكوفي: ١٠٩ ح ١١٠، والكافي:
١ / ٢٠٨ ح ٤، والغيبة للنعماني: ٢٣٧ ح ٢٦، وكمال الدين: ١ / ٢٥٩ ح ٣، و ص ٢٦٠ ح ٦، و ص ٢٦١ ح ٧، وكفاية الأثر: ١٤٥ نحوه.
راجع الروايات الواردة ذيل الآية في تفسير العياشي: ١ / ٢٤٩ ح ١٦٨ - ح ١٧٨.
٢ - التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام: ٢٩٣، وكمال الدين: ٣٨٠ ح ١، والاعتقادات: ٩٤، والتوحيد: ٨٢ ح ٣٧، والأمالي: ٥١٠ ضمن المجلس ٩٣، وكفاية الأثر: ٢٨٤ مثله. الغيبة للنعماني: ٧٤ ح ٩، و ص ٨٣ ح ١٢، وكمال الدين: ١ / ٢٥١ ح ١، و ص ٢٦٠ ح ٥، وأمال الطوسي:
٢ / ١٠٠ نحوه. أنظر المحاسن: ١٣ ح ٣٨، وتفسير العياشي: ٢ / ١١٦ ح ١٥٥، والأمالي: ٢٠ المجلس ٣ ح ٧، والاحتجاج: ٢٣٨.
٣ - ليس في " ب " و " ج "، وفي " د " بدل ظاهر إلى قوله مغمور " ظاهرا مشهورا أو خائفا مغمورا ".
٤ - المغمور: المستور. أنظر النهاية: ٣ / ٣٨٤.
٥ - قال الله تعالى: (إنا أرسلناك بشيرا ونذيرا وإن من أمة إلا خلا فيها نذير) " فاطر: ٢٤ ".
وتدبر في سورة الرعد: ٧. تفسير القمي: ١ / ٣٥٩، والاعتقادات: ٩٤، وكمال الدين: ٢٩١، و ص ٢٩٣، و ص ٢٩٤ ضمن ح ٢، ونهج البلاغة: ٤ / ٣٧ مثله. بصائر الدرجات: ٤٨٦ ح ١٥، والغيبة للنعماني: ١٣٦ ح ١، و ص ١٣٧ ح ٢، وعلل الشرائع: ١٩٥ ح ٢، وكمال الدين: ٢٩٣، و ص ٢٩٤، و ص ٣٠٢ ح ١٠ بتفاوت يسير. عيون أخبار الرضا عليه السلام: ٢ / ١٢٠ ح ١ مثل صدره. راجع بصائر الدرجات:
٤٨٤ باب الأرض لا يخلو من الحجة وهم الأئمة عليهم السلام، و ص ٤٨٧ باب في الأئمة إن الأرض لا تخلو منهم ولو كان في الأرض اثنان لكان أحدهما الحجة، و ص ٤٨٨ إن الأرض لا تبقى بغير أمام، لو بقيت لساخت، والكافي: ١ / ١٦٨ باب الاضطرار إلى الحجة، و ص ١٧٨ باب إن الأرض لا تخلو من حجة، والغيبة للنعماني: 136 باب ما روي في أن الله لا يخلي أرضه بغير حجة، وكمال الدين: 1 / 211 باب اتصال الوصية من لدن آدم عليه السلام وإن الأرض لا تخلو من حجة لله عز وجل على خلقه إلى يوم القيامة، وعلل الشرائع: 195 باب العلة التي من أجلها لا تخلو الأرض من حجة الله عز وجل على خلقه، والبحار 23 / 2 باب الاضطرار إلى الحجة وإن الأرض لا تخلوا من حجة.