الذي (أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه) (1) إذا خرج نزل عيسى بن مريم (عليه السلام) فصلى (2) خلفه (3)، ويكون إذا صلى خلفه مصليا خلف (رسول الله) (4) صلى الله عليه وآله وسلم لأنه خليفته (5).
١ - ليس في " ب ".
٢ - " وصلى " د.
٣ - قال الله تبارك وتعالى: (وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته...) " النساء: ١٥٩ ". الغيبة للنعماني: ٧٥ ضمن ح ٩ عن سليم بن قيس: ٢ / ٧٠٧ عن شيخ من نسل حواري عيسى بن مريم، والاعتقادات: ٩٥، وكمال الدين: ١ / ٢٥١ ضمن ح ١، و ص ٢٨٠ ح ٢٧ عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، و ص ٣٣١ ضمن ح ١٦ عن الباقر (عليه السلام)، و ص ٣٤٥ ضمن ج ٣١ عن الصادق (عليه السلام)، والغيبة للطوسي: ١١٦، وكفاية الأثر: ٨٠، و ص ٩٩ عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مثله. كمال الدين: ١ / ٢٨٤ ح ٣٦ عن رسول صلى الله عليه وآله وسلم، و ص ٥٢٧ ضمن ح ١ عن أمير المؤمنين (عليه السلام)، و ص ٣٣٢ ح ١٧ عن الباقر (عليه السلام)، وكفاية الأثر: ٢٢٥ عن الحسن بن علي (عليه السلام) نحوه.
البيان في أخبار صاحب الزمان للكنجي الشافعي: ١١٠، و ص ١١٧، و ص ١٢٤، والفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: ٢٩٣، والعرف الوردي في أخبار المهدي: ٦٤، و ص ٧٨، و ص ٨١، و ص ٨٦، والبرهان في علامات مهدي آخر الزمان: ١٦٠ ح ٨، و ص ١٧٦ مثله.
البيان في أخبار صاحب الزمان للكنجي الشافعي: ١١٣، والبرهان في علامات مهدي آخر الزمان (عليه السلام): ١٥٨ ح ١، و ص ١٦٠ ح ٧ و ح ٩ نحوه. أنظر صحيح مسلم: ١ / ٩٤، و ص ٩٥، وشرح سنن ابن ماجة: ٢ / ٥١٤، ومسند ابن حنبل: ٣ / ٣٤٥، و ص ٣٦٧، و ص ٣٨٤، و ج ٤ / ٢١٧، والبيان في أخبار صاحب الزمان للكنجي الشافعي: ١٠٩، و ص ١١٢، و ص ١٢٣، و ص ١٤٣، والفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: ٢٩١، و ص ٢٩٢، والعرف الوردي في أخبار المهدي: ٦٤، و ص ٦٥، و ص ٨٣، و ص ٨٤، والبرهان في علامات مهدي آخر الزمان: ١٥٨ ح ٢، و ص ١٥٩ ح ٣، و ص ١٦٠ ح ٦ و ح ١٠ و ح ١١، وإحقاق الحق: ١٣ / ١٩٥ - ص ١٩٩. راجع الرواية الواردة في ذيل الآية في تفسير علي بن إبراهيم: ١ / ١٥٨.
٤ - " الرسول " ب.
٥ - أنظر الإعتقادات: ٩٥، والبحار: ١٠٠ / ٣٨٥ ح ٤ عن كتاب فضل بن شاذان، والغيبة للطوسي:
٢٨١، والذكرى: ٢٦٥، عنه الوسائل: ٨ / ٣٤٨ - أبواب صلاة الجماعة - ب 26 ح 5.
ولفظ الاعتقادات هكذا: ويكون المصلي إذا صلى خلفه (عليه السلام) كمن كان مصليا خلف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأنه خليفته.