١ - " وأنهم " د.
٢ - الإعتقادات: ٩٤ مثله. أنظر العلل: ١٢٣، والغيبة للطوسي: ١٩، والخرائج: ١ / ١٧٢ ح ٢، و ص ٢٣٧ ضمن ح ٢، ومصباح الزائر - مخطوط - ١١٦، و ص ٣٢٧، و ص ٣٨٥، عنه البحار:
١٠٠ / ٣٠٦ ضمن ح ٢٣، و ج ١٠٢ / ٨٧ ضمن ح ٢، و ص ١٩١ على التوالي، وفي البحار: ٤٢ / ٥٥، نقلا عن الأصبغ بن نباتة.
راجع بصائر الدرجات: ٢٥٣ باب من القدرة التي أعطي النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة عليهم السلام من بعده أن الشجر يطيعهم بإذن الله تبارك وتعالى، و ص 269 باب في الأئمة عليهم السلام إنهم يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص بإذن لله، وفي ح 2 من هذا الباب روى أبو حمزة الثمالي عن علي بن الحسين عليه السلام إنه قال:... ما أعطي نبيا شيئا قط إلا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله وسلم، وأعطاه ما لم يكن عندهم، قلت:
وكل ما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقد أعطاه أمير المؤمنين عليه السلام؟ قال: نعم، ثم الحسن، ثم الحسين، ثم من بعد كل إمام إماما...، وفي ص 272 باب في أن الأئمة عليهم السلام أحيوا الموتى بإذن الله تعالى، وفيه أبواب بأنهم يعرفون منطق الطير والبهائم والمسوخ ويجيبونهم و.... والبحار: 27 / 29 باب إنهم يقدرون على إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص وجميع معجزات الأنبياء عليهم السلام، ولاحظ البحار المذكور ص 31 ذيل ح 4 بيان المفيد " ره " والمجلسي " ره ".