والاستغفار...
والكلام في الناس يجب أن يكون بعلم وعدل (1) "!!
* وقال: " فالشيعة القائلون بالإمام المعصوم ونحوهم من أبعد الطوائف عن اتباع هذا المعصوم... ولهذا كانوا يشبهون اليهود في أحوال كثيرة... ولا بد لهم من نسبة إلى الإسلام يظهرون بها خلاف ما في قلوبهم " (2).
* وقال في العناية بالحديث: " والرافضة أقل معرفة وعناية بهذا... وهم في ذلك شبه اليهود والنصارى، فإنه ليس لهم إسناد، والإسناد من خصائص هذه الأمة، وهو من خصائص الإسلام، ثم هو في الإسلام من خصائص أهل السنة... " (3).
* وقال في الكلام على آية المباهلة: " فقد تبين أن الآية لا دلالة فيها أصلا على مطلوب الرافضي، لكنه وأمثاله ممن في قلبه زيغ، كالنصارى، الذي يتعلقون بالألفاظ المجملة، ويدعون النصوص الصريحة " (4).
* وقال: " والنصارى يكثر فيهم المفترون للكذب على الله، واليهود يكثر فيهم المكذبون بالحق... وهذا وإن كان يوجد في عامة الطوائف شئ منه، فليس في الطوائف أدخل في ذلك من الرافضة، فإنها أعظم الطوائف كذبا على الله وعلى رسوله، وعلى الصحابة وعلى ذوي القربى، وكذلك هم من أعظم الطوائف