هذا المستحب... " (1).
أقول:
فكيف يقول في أول الكلام: " والجواب من طريقين... "؟ و " إن أئمة السنة براء من هذا "؟
* ويقول - في جواب العلامة حيث ذكر من بدع القوم: ذكر الخلفاء في الخطبة -: " الجواب من وجوه " فيظن الناظر أنه سيجيب عما نسبه العلامة إليهم في هذا المجال، لكنه يذكر وجوها ويلوف ويدور من الصفحة 156 - إلى الصفحة 170... فتراه يقول في الأثناء ما نصه:
" وإذا كان ذكر الخلفاء الراشدين هو الذي يحصل به المقاصد المأمور بها عند مثل هذه الأحوال، كان هذا مما يؤمر به في مثل هذه الأحوال، وإن لم يكن من الواجبات التي تجب مطلقا... " (2).
وهكذا في موارد أخر لا نطيل بذكرها...
(14) المطالبة بالسند الصحيح مع الاستدلال بالمرسل وما لا سند له وذكر ابن تيمية في غير موضع من كتابه بأنه " لا بد من السند المعتبر في