(5) التكذيب للحقائق والتكذيب أول ما يتذرع به ابن تيمية في بحوثه وأكثره، وهو - في نفس الوقت - أسخفه وأضعفه...
لقد كذب أغلب فضائل أمير المؤمنين وأهل البيت:
فبالنسبة إلى ما نزل في علي وأهل البيت من القرآن:
- نزول قوله تعالى: * (وتعيها أذن واعية) * في علي " موضوع باتفاق أهل العلم ".
- نزول قوله تعالى: * (وتعيها أذن واعية) * في علي " موضوع باتفاق أهل العلم ".
- نزول قوله تعالى: * (إنما وليكم الله...) * في علي: " كذب بإجماع أهل العلم بالنقل ".
- نزول قوله تعالى: * (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار...) * في علي:
" إن هذا كذب ".
- نزول قوله تعالى: * (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) * في علي: " إن هذا كذب موضوع باتفاق أهل العلم بالحديث، فيجب تكذيبه ورده ".
- نزول قوله تعالى: * (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية) * في علي: " إن هذا مما هو كذب موضوع باتفاق العلماء وأهل المعرفة بالمنقولات ".