أزواجه...) *: عائشة وحفصة (1).
وكإقراره بذهاب أهل السنة إلى الفتاوى الشاذة عن الكتاب والسنة، عملا بالقياس (2).
وكقوله: " نحن نعلم أنهم كذبوا في كثير مما رووه في فضائل أبي بكر وعمر وعثمان " (3).
(11) الإستدلال بخارج الصحاح، أما في مقام الرد فيقول:
" ليس في الصحيحين " ومن مناهجه في كتابه أنه يحتج بروايات من غير كتابي البخاري ومسلم بل من غير الكتب الستة، وربما يحتج بروايات كتب غير مشهورة، ككتاب (تثبيت النبوة) للقاضي عبد الجبار المعتزلي، و (كتاب الزينة) لأبي حاتم، و (الإبانة) لابن بطة... ونحوها.
أما في مقام الرد على العلامة فيقول: " ليس في الصحيحين " فلا يرتضي (السنن الأربعة) و (مسند أحمد) وأمثالها، من الكتب المشهورة المعتبرة عندهم.
فلاحظ مثلا: 3 / 456، 4 / 464، 5 / 396.