____________________
3 - يحيى بن أبي المطاع.
4 - معبد بن عبد الله بن هشام.
أما الرابع فلم أجده إلا عند الحاكم حيث قال: " ومنهم: معبد بن عبد الله ابن هشام القرشي " ثم قال: " وليس الطريق إليه من شرط هذا الكتاب فتركته " (1).
وأما الثالث فلم يرو عنه إلا ابن ماجة (2)، وقد قال ابن القطان: لا أعرف حاله (3) وقد استبعد الأئمة لقيه العرباض. قال الذهبي: " قد استبعد دحيم لقيه العرباض، فلعله أرسل عنه، فهذا في الشاميين كثير الوقوع، يروون عمن لم يلقوهم " (4) وكذا قال ابن حجر (5)، وسبقهما ابن عساكر (6).
وأما الثاني، فهو من أهل حمص، لم يرو عنه إلا أبو داود، وليس إلا هذا الحديث، لكن مقرونا بآخر - وهو عبد الرحمن بن عمرو، الذي سنذكره - وقال القطان: " لا يعرف " (7).
وأما الأول، فهو المعروف بروايته عن " العرباض " وليس له رواية في السنن إلا هذا الحديث، قال ابن حجر: " وزعم القطان الفاسي إنه لا يصح لجهالة حاله " (8).
4 - معبد بن عبد الله بن هشام.
أما الرابع فلم أجده إلا عند الحاكم حيث قال: " ومنهم: معبد بن عبد الله ابن هشام القرشي " ثم قال: " وليس الطريق إليه من شرط هذا الكتاب فتركته " (1).
وأما الثالث فلم يرو عنه إلا ابن ماجة (2)، وقد قال ابن القطان: لا أعرف حاله (3) وقد استبعد الأئمة لقيه العرباض. قال الذهبي: " قد استبعد دحيم لقيه العرباض، فلعله أرسل عنه، فهذا في الشاميين كثير الوقوع، يروون عمن لم يلقوهم " (4) وكذا قال ابن حجر (5)، وسبقهما ابن عساكر (6).
وأما الثاني، فهو من أهل حمص، لم يرو عنه إلا أبو داود، وليس إلا هذا الحديث، لكن مقرونا بآخر - وهو عبد الرحمن بن عمرو، الذي سنذكره - وقال القطان: " لا يعرف " (7).
وأما الأول، فهو المعروف بروايته عن " العرباض " وليس له رواية في السنن إلا هذا الحديث، قال ابن حجر: " وزعم القطان الفاسي إنه لا يصح لجهالة حاله " (8).