وكان ابنه:
محمد الباقر عليه السلام أعظم الناس زهدا وعبادة، بقر السجود جبهته، وكان أعلم
____________________
8 - حياة الحيوان، للدميري 1 / 9.
9 - شذرات الذهب، لابن العماد الحنبلي 1 / 142.
10 - زهر الآداب، للقيرواني 1 / 102.
11 - شرح شواهد مغني اللبيب، للسيوطي ص 249.
12 - كفاية الطالب، للكنجي الشافعي ص 303.
13 - شرح الحماسة، للتبريزي 4 / 82.
14 - الفصول المهمة، لابن الصباغ المالكي ص 193.
15 - الصواعق المحرقة، لابن حجر ص 120.
16 - قصص العرب، لأحمد جاد المولى 2 / 254.
17 - جواهر الأدب، لأحمد الهاشمي 2 / 15.
18 - نور الأبصار، للشبلنجي ص 193.
وقد أورد ذلك ابن تيمية، ولم يتكلم عليه بشئ!!
(1) هذا مما اعترف به ابن تيمية، واتفق عليه المؤرخون من الفريقين، أنظر: حلية الأولياء 3 / 139 صفة الصفوة 2 / 70.)
9 - شذرات الذهب، لابن العماد الحنبلي 1 / 142.
10 - زهر الآداب، للقيرواني 1 / 102.
11 - شرح شواهد مغني اللبيب، للسيوطي ص 249.
12 - كفاية الطالب، للكنجي الشافعي ص 303.
13 - شرح الحماسة، للتبريزي 4 / 82.
14 - الفصول المهمة، لابن الصباغ المالكي ص 193.
15 - الصواعق المحرقة، لابن حجر ص 120.
16 - قصص العرب، لأحمد جاد المولى 2 / 254.
17 - جواهر الأدب، لأحمد الهاشمي 2 / 15.
18 - نور الأبصار، للشبلنجي ص 193.
وقد أورد ذلك ابن تيمية، ولم يتكلم عليه بشئ!!
(1) هذا مما اعترف به ابن تيمية، واتفق عليه المؤرخون من الفريقين، أنظر: حلية الأولياء 3 / 139 صفة الصفوة 2 / 70.)