وقال صلى الله عليه وآله وسلم: اشتد غضب الله وغضبي على من أراق دم أهلي وآذاني في عترتي [2].
فلينظر العاقل، أي الفريقين أحق بالأمن؟! الذي نزه الله تعالى وملائكته وأنبيائه، ونزه الشرع عن المسائل الردية، ولا يبطل الصلاة بإهمال الصلاة على أئمتهم عليهم الصلاة والسلام، ويذكر أئمة غيرهم، أم الذي فعل ضد ذلك، واعتقد خلافه؟!
____________________
[1] رواه جماعة كابن المغازلي في (المناقب) والخوارزمي في (مقتل الحسين) والصبان في (إسعاف الراغبين)، وعن بعض المدافعين عن آل أمية رمية بالضعف.
[2] روى هذا الحديث جماعة من علماء القوم عن: علي عليه السلام، وأي سعيد الخدري، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، كالديلمي، وابن المغازلي، ومحب الدين الطبري، والسيوطي، والمناوي، وابن حجر الهيثمي المكي وغيرهم، راجع: المناقب لابن المغازلي: 292، الصواعق المحرقة:
184، إحياء الميت بفضائل أهل البيت - هامش إتحاف الأشراف - 115، كنوز الحقائق من حديث خبر الخلائق: 17، ذخائر العقبى: 39 وغيرها.
وقد أورد الذهبي الحديث (ميزانه) وتبعه ابن حجر في (لسانه)
[2] روى هذا الحديث جماعة من علماء القوم عن: علي عليه السلام، وأي سعيد الخدري، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، كالديلمي، وابن المغازلي، ومحب الدين الطبري، والسيوطي، والمناوي، وابن حجر الهيثمي المكي وغيرهم، راجع: المناقب لابن المغازلي: 292، الصواعق المحرقة:
184، إحياء الميت بفضائل أهل البيت - هامش إتحاف الأشراف - 115، كنوز الحقائق من حديث خبر الخلائق: 17، ذخائر العقبى: 39 وغيرها.
وقد أورد الذهبي الحديث (ميزانه) وتبعه ابن حجر في (لسانه)