فأخذ من بيت مال المسلمين من غير بينة بل بمجرد الدعوى [1]
____________________
النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن بطريق الايماء والإشارة، بل كان بالخطبة والتنقيص والتهديد.
والحاصل: إن الوجه الذي استظهره البخاري باطل جدا، والوجوه التي ذكرها القوم أيضا كلها ساقطة.
وتلخص:
إن الحديث باطل سندا ومتنا ومدلولا.. وإن القصة إنما وضعها قوم نواصب، فجاء من بعدهم علماء الحديث عندهم، وحاولوا إصلاح الفاسد بأي وجه، لكنهم أخفقوا، وليتهم قالوا ببطلان القصة وكذبها واعترفوا...
ثم جاء ابن تيمية وجعل هذا الحديث الكذب أساسا يبني على تقولاته في غير موضع من كتابه.
إعطاء المال لجابر بلا بينة [1] أقول:
وهذا الموضع أيضا من المواضع المشكلة العديمة عن الجواب الصحيح،
والحاصل: إن الوجه الذي استظهره البخاري باطل جدا، والوجوه التي ذكرها القوم أيضا كلها ساقطة.
وتلخص:
إن الحديث باطل سندا ومتنا ومدلولا.. وإن القصة إنما وضعها قوم نواصب، فجاء من بعدهم علماء الحديث عندهم، وحاولوا إصلاح الفاسد بأي وجه، لكنهم أخفقوا، وليتهم قالوا ببطلان القصة وكذبها واعترفوا...
ثم جاء ابن تيمية وجعل هذا الحديث الكذب أساسا يبني على تقولاته في غير موضع من كتابه.
إعطاء المال لجابر بلا بينة [1] أقول:
وهذا الموضع أيضا من المواضع المشكلة العديمة عن الجواب الصحيح،