____________________
ورواه الحافظ ابن الجوزي عن أبي منصور القزاز عن الخطيب بإسناده كذلك (1).
ورواه الصفدي بترجمة عليه السلام كذلك (2).
ورواه غير هؤلاء.
[1] هذا الخبر مذكور في كثير من الكتب،: كمروج الذهب، وعنه الحافظ سبط ابن الجوزي في التذكرة، ووفيات الأعيان، وقد أرسله إرسال المسلم.
وكذلك هو في الوافي بالوفيات 22 / 72 والأئمة الإثناء عشر لابن طولون 107، والبداية والنهاية لابن كثير 16 / 15، والمختصر في أخبار البشر 4 / 44، ورواه المتأخرون كصاحب الإتحاف بحب الأشراف 200 قال: قال بعض الثقات...
كلام ابن تيمية في هذا المقام:
وبعد الوقوف على كلام العلامة وشرحه نتعرض لما قاله ابن تيمية، فإنه بعد أن أورد كلام العلامة قال:
" هذا الكلام من جنس ما قبله، لم يذكر منقبة بحجة صحيحة، بل ذكر ما يعلم العلماء أنه من الباطل، فإنه ذكر في الحكاية أن والي بغداد كان إسحاق بن إبراهيم الطائي، وهذا من جهله، فإن إسحاق بن إبراهيم هذا خزاعي... وأما الفتيا التي ذكرها من أن المتوكل نذر إن عوفي يتصدق... فهذه الحكاية أيضا تحكى
ورواه الصفدي بترجمة عليه السلام كذلك (2).
ورواه غير هؤلاء.
[1] هذا الخبر مذكور في كثير من الكتب،: كمروج الذهب، وعنه الحافظ سبط ابن الجوزي في التذكرة، ووفيات الأعيان، وقد أرسله إرسال المسلم.
وكذلك هو في الوافي بالوفيات 22 / 72 والأئمة الإثناء عشر لابن طولون 107، والبداية والنهاية لابن كثير 16 / 15، والمختصر في أخبار البشر 4 / 44، ورواه المتأخرون كصاحب الإتحاف بحب الأشراف 200 قال: قال بعض الثقات...
كلام ابن تيمية في هذا المقام:
وبعد الوقوف على كلام العلامة وشرحه نتعرض لما قاله ابن تيمية، فإنه بعد أن أورد كلام العلامة قال:
" هذا الكلام من جنس ما قبله، لم يذكر منقبة بحجة صحيحة، بل ذكر ما يعلم العلماء أنه من الباطل، فإنه ذكر في الحكاية أن والي بغداد كان إسحاق بن إبراهيم الطائي، وهذا من جهله، فإن إسحاق بن إبراهيم هذا خزاعي... وأما الفتيا التي ذكرها من أن المتوكل نذر إن عوفي يتصدق... فهذه الحكاية أيضا تحكى