____________________
(1) وهذا من الأمور الواضحة المتفق عليها بين المؤالف والمخالف، وهذه كتبهم في الحديث والفقه والرجال تشهد بذلك، فلا يصغى إلى قول ابن تيمية (2 / 116): " لا نسلم أن الإمامية أخذوا مذهبهم من أهل البيت... وليس للشيعة أسانيد بالرجال المعروفين مثل أسانيد أهل السنة حتى ننظر في إسنادها وعدالة الرجال، وإنما هي منقولات منقطعة " ثم إنه رمى علماء الشيعة ورواتها بالكذب، ونفى العصمة عن أمير المؤمنين والأئمة، ونسب إلى الشيعة آراء وفرقا عديدة...
مما هو بالسكوت عليه أجدر، فالله حسيبه والأئمة خصماؤه.
(2) وستعلم ذلك بتراجمهم حيث نذكر تلمذ كبار العلماء عليهم. وأما انتشار علوم الإسلام من أمير المؤمنين عليه السلام فسيشرحه العلامة نفسه ونزيده بيانا إن شاء الله تعالى.
(3) هذه سورة الإنسان. وسيأتي ذكر نزولها بشأن أمير المؤمنين وأهل البيت عليهم السلام، مع الجواب عما قاله ابن تيمية.
(4) سنتكلم عن هذه الآية حيث يتعرض لها العلامة رحمه الله.
مما هو بالسكوت عليه أجدر، فالله حسيبه والأئمة خصماؤه.
(2) وستعلم ذلك بتراجمهم حيث نذكر تلمذ كبار العلماء عليهم. وأما انتشار علوم الإسلام من أمير المؤمنين عليه السلام فسيشرحه العلامة نفسه ونزيده بيانا إن شاء الله تعالى.
(3) هذه سورة الإنسان. وسيأتي ذكر نزولها بشأن أمير المؤمنين وأهل البيت عليهم السلام، مع الجواب عما قاله ابن تيمية.
(4) سنتكلم عن هذه الآية حيث يتعرض لها العلامة رحمه الله.