الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
انساب الأشراف - البلاذري - الصفحة ٣
أنساب الأشراف
تأليف النسابة والمؤرخ
الشهيد
أحمد بن يحيى
بن جابر البلاذري من أعلام القرن الثالث الهجري حققه وعلق عليه الشيخ محمد باقر المحمودي منشورات مؤسسة الأعلمي للمطبوعات
بيروت
-
لبنان
ص. ب. 712
(٣)
مفاتيح البحث:
كتاب انساب الأشراف للبلاذري
(1)
،
دولة لبنان
(1)
،
مدينة بيروت
(1)
،
أحمد بن يحيى
(1)
،
الشهادة
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
1
3
4
5
6
7
8
9
11
12
13
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
ترجمة البلاذري مؤلف أنساب الأشراف
5
2
نسب الزبير بن عبد المطلب وقصة حلف الفضول ونبذة من سيره وأشعاره
11
3
نسب أبي طالب عم النبي - صلوات الله عليهما - وبعض ما اختلق عليه، ونزر من سيرته وأشعاره حول التحفظ على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ووقايته عن كيد المشركين
23
4
أحاديث حول فاطمة بنت أسد زوج أبي طالب - رضوان الله عليهما - وفيها أيضا ماله مساس بترجمة أبي طالب:
35
5
أسماء ولد أبي طالب وتعدادهم وترجمة مختصرة لطالب ابن أبي طالب
40
6
ترجمة اجمالية لجعفر بن أبي طالب رضوان الله عليهما
42
7
ترجمة عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
45
8
خبر عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر
63
9
ترجمة اجمالية لعلي بن عبد الله بن جعفر وأخواتها
67
10
المعقبون من ولد عبد الله بن جعفر
68
11
ترجمة عقيل بن أبي طالب - رضوان الله عليهما - وأعداد أولاده وأسماؤهم وذكر المعقبين منهم
69
12
خبر مسلم بن عقيل - رفع الله درجاته - ووفوده إلى الكوفة من قبل ريحانة رسول الله، وشهادته رضوان الله عليه
77
13
ترجمة أمير المؤمنين عليه السلام ووجه كونه مكنى بأبي تراب وكون كنية أبي تراب أحب الكنى إليه
89
14
تربيته في حجر رسول الله وصلاته معه في أول البعثة وسني عمره حينما صلى
90
15
مؤاخاته مع رسول الله، وكونه صاحب اللواء ببدر
91
16
كونه عليه السلام أول من أمن بالله ورسوله
92
17
حديث لأدفعن الراية إلى رجل يحب الله ورسوله
93
18
كونه عليه السلام صاحب راية رسول الله يوم بدر، وحديث المنزلة
94
19
عرفان المؤمنين بحبه والمنافقين ببغضه
96
20
كونه عليه السلام أقضى الأمة
97
21
كونه عليه السلام أكثر أصحاب رسول الله علما، وإنه كانت له دخلة على رسول الله لم تكن لغيره
98
22
قوله عليه السلام: ما نزلت على رسول الله آية إلا وقد علمت فيما نزلت وأين نزلت...
99
23
قول عمر: لا أبقاني الله لمعضلة ليس لها علي. وقول ابن عباس إذا حدثنا ثقة عن علي بفتيا لم نعدها
100
24
قوله عليه السلام: لما أرسلني رسول الله إلى اليمن وضع يده على صدري وقال إن الله سيهدي قلبك...
101
25
قوله صلى الله عليه عليه وآله: إن وليتموها عليا فهاد مهتد يقيمكم على طريق مستقيم. وقول عمر. لئن ولوها الأجيلح ليركبن بهم الطريق
102
26
قول جابر: علي خير البشر، وقول علي عليه السلام: والله ما تقدمت عليها إلا خوفا من أن ينزو عليها تيس من بني أمية فيلعب بكتاب الله عز وجل
103
27
مرور للنبي صلى الله عليه وآله ستة أشهر ببيت فاطمة وقوله: الصلاة أهل البيت... وقوله لها: أو ما ترضين أن زوجتك أول أمتي اسلاما وأكثرهم علما...
104
28
أعلم الناس بالفرائض علي بن أبي طالب. وقوله صلى الله عليه وآله لما بلغه ما فعل علي. لهذا أحب إلي من حمر النعم
105
29
كان راية رسول الله في المسير مع العبسي وإذا كان القتال أخذها علي. وقول ابن عباس لعشر نفر دخلوا عليه ونقموا على أمير المؤمنين: أف أف وقعوا في رجل قال له رسول الله من كنت مولاه فعلي مولاه...
106
30
كان رسول الله إذا غضب لم يجترء أحد أن يكلمه غير علي
107
31
حديث الغدير، أو دليل الخلافة والإمامة.
108
32
قوله صلى الله عليه وآله: أبشر يا علي فاني لم أسأل لنفسي شيئا الا سألت لك بمثله
112
33
قول جابر بن عبد الله: كان علي خير البرية بعد رسول الله... وقوله عليه السلام: من أراد عزا بلا عشيرة...
113
34
كلم قصار له عليه السلام. وقول الشعبي: كان علي شاعرا
114
35
حكم قصار له عليه السلام
115
36
بني سجنا من قصب وسماه نافعا... وقول أبي إسحاق: رأيت عليا أصلع أبيض الرأس... وكتابه عليه السلام إلى ابن عباس
116
37
كانت غلة علي أربعين ألف دينار فجعلها صدقة... وكانت قلنسوته لطيفة بيضاء. وقول سوادة: رأيت عليا اصفر اللحية
117
38
قال ابن الحنفية: خضب علي بالحناء ثم تركه. وقال العطاردي: رأيت عليا كثير الشعر. وقال أبو إسحاق: رأيته أبيض الرأس...
118
39
وقال أبو ذر: سمعت رسول الله يقول: علي أول من آمن بي... حبشي بن جنادة قال قال رسول الله لفاطمة: زوجتك سيدا في الدنيا... وقول علي عليه السلام: يهلك في رجلان...
119
40
قوله عليه السلام على منير البصرة: ليحبني أقوام حتى يدخلهم حبي النار وليبغضني أقوام حتى يدخلهم بغضي النار
120
41
يا علي ان فيك من عيسى مثلا... وقول الشعبي: علي أشجع الناس... وقول مكحول: قرأ رسول الله: " وتعيها أذن واعية " فقال: سألت الله ان يجعلها اذنك يا علي...
121
42
قوله عليه السلام: متى اشفي غيظي... وقوله صلى الله عليه وآله: الجنة تشتاق إلى ثلاثة...
122
43
الشعبي قال: ما رأيت رجلا قط أعرض لحية من علي... وقوله صلى الله عليه وآله لوفد ثقيف: لتسلمن أولا بعثن إليكم رجلا مني...
123
44
عائشة قالت: علي اعلم من بقي بالسنة. وقال علي عليه السلام لو أن حملة العلم... وقول ابن ربيعة وابن عتاب في وصفه عليه السلام
124
45
بعض أوصافه عليه السلام خلقا وكسوة
125
46
حذيفة (ره) قال: من أحب ان يلبي أمير المؤمنين حقا حقا فليأت عليا. وبعض أوصافه البدنية، وقوله عليه السلام: أعلاه علم وأسفله طعام
126
47
بعض حكمه عليه السلام وقوله في ذم ابن النابغة وتكذيبه فيما رماه به
127
48
وصف كسوته ولباسه عليه السلام
128
49
كان عليه السلام يمشي في الأسواق ويأمرهم بتقوى الله وحسن البيع
129
50
قوله عليه السلام لما اشترى القميص ولبسه، وقول أبي أمية: رأيت عليا أتى شط هذا الفيض على بغلة رسول الله...
130
51
قول عليه السلام: ألا أخبركم بخير الناس... وقوله لما دخل بيت المال بالكوفة: يا مال غري غيري...
131
52
قول الكلبي: استعمل علي على بيت ماله حملة بن حوية. وقول سعيد بن المسبب شهدت عليا وعثمان ووقع بينهما كلام شديد... ويجئ أيضا في ص 183.
132
53
وصف أبي الأسود عليا عليه السلام والزبير لما دخلا بيت المال بالبصرة. وقوله عليه السلام: هذا هاهنا والناس يحتاجون؟!!
133
54
صنيعه عليه السلام في تقسيم الأموال وقوله عليه السلام: هذا ما بخل به الباخلون
134
55
أقواله عليه السلام حين دخول بيت المال وتقسيم ما فيه، وحكم متعالية
135
56
كيفية تقسيمه ما في بيت المال وقول الحكم: تمنيت أن أكون يتيما لما شهدت عليا وأتي بزقاق من عسل فدعا اليتامى فقال العقوا
136
57
قوله عليه السلام: أمرت بقتال الناكثين... وقول ابن عياش في وصفه
138
58
قال رجل من خثعم: رأيت الحسنين يأكلان خبزا وخلا وبقلا، فقلت: أتأكلان هذا وفي الرحبة ما فيها؟...
139
59
أوصافه عليه السلام من حيث اللباس والكسوة
140
60
الحارث الأعور قال: كنت عند علي إذ اتته امرأتان فقالتا: يا أمير المؤمنين إننا فقيرتان مسكينتان... وقوله: كنت أحسب ان الأمراء يظلمون الناس...
141
61
بعض أوصافه عليه السلام جسدا وكسوة. وسؤال عمرو الأصم عن الحسن. وحديث الطير
143
62
قول عمار: انى تصرفون هذا الأمر عن أهل بيت نبيكم. وحديث المؤاخات
144
63
لما بني علي بفاطمة أتاهم النبي فقال: أين أخي. وقوله عليه السلام: ولأن أقع من السماء أحب إلى من أن أكذب على رسول الله وقوله: زعم ابن النابغة...
145
64
قوله عليه السلام على منبر البصرة: أنا الصديق الأكبر... وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: من أذى عليا فقد آذاني
146
65
مقام شامخ للبصري بمواجهته أخبث النواصب بمناقب علي عليه السلام
147
66
وثيقة أخرى لحسن حال البصري ونزول قوله تعالى: " أفمن كان مؤمنا "
148
67
نزول قوله تعالى: " إنما وليكم الله " فيه عليه السلام ونعت ابن عباس إياه
150
68
قوله عليه السلام: زعم ابن النابغة اني تلعابة... وعرض أبي هريرة نفسه على بعض للقرى وإعراضهم عنه وضيافة علي إياه
151
69
قول الشعبي: علي أشعر الثلاثة. إن عليا آجر نفسه على أن ينزع كل دلو بتمرة
152
70
سئل زيد بن علي: أعلي أفضل أم جعفر؟... وقوله عليه السلام: لا يحبني منافق... وقول البصري: رحم الله عليا ما استطاع عدوه ولا وليه أن ينقم عليه في حكم ولا قسم. وخزعبلات من معاوية
153
71
ما نسب إليه من أنه قال: سبق رسول الله صلى الله عليه وآله وصلى أبو بكر... وقوله عليه السلام: وأبردها على الكبد... وقول أبي هريرة: كنت مؤذن على حين بعث ببراءة إلى مكة
154
72
بعث أبي بكر بالبراءة ثم عزله وإرسال على بها. وتسبيح الزهراء صلوات الله عليها وبدء ظهوره وجهة تبليغه
155
73
آل محمد هم الذين لا يأكلون الصدقة. وآل محمد معدن العلم وأصل الرحمة. ومدح أقطع عليا. ومناشدته عليه السلام على المنبر، وكتمان الأنس والبراء والجرير، واستجابة دعائه فيهم
156
74
قبسات من كتبه عليه السلام إلى عماله
157
75
أشعاره عليه السلام لما قتل المرتدين بالكوفة. وتقريض أبي زيد الطائي إياه
166
76
قتل رجل في الازدحام وأداء ديته من بيت المال. وأشعار الطائي لما أمر بإحضاره. وقوله عليه السلام: لا أصلحكم بفساد نفسي. وقوله: لما قيل له: أي القبائل وجدت أشد حربا: الأذرع من همدان والزرق العيون من شيبان
167
77
ما قيل من أنه قال: إنا أهل بيت فينازكن؟... وقوله هذا الأعور وابنه... ونزوله عليه السلام عن المنبر وإصلاحه بين الكندة وتميم وهمدان. وما قيل إنه بعث شرطته وقال له... وقوله: ثلاثة يبغضهم الله
168
78
قوله عليه السلام: قيمة كل امرء علمه. وتمثله بقوله الشاعر " وما شر الثلاثة أم عمر "... وكتاب أبي الأسود من البصرة إليه في قصة ابن عباس
169
79
جوابه عليه السلام لأبي الأسود، وكتابه إلى ابن عباس وما دار بينهما من الكتب
170
80
مهاجرة ابن عباس إلى مكة وما جرى في الطريق بين من معه من أصحابه وبين أهل البصرة ممن اتبعه لاسترداد الأموال
172
81
تفريق ابن عباس في الطريق الأموال على الضعفاء، واشتراؤه مولدات مكة وكتاب أمير المؤمنين عليه السلام إليه
174
82
جواب ابن عباس لكتاب أمير المؤمنين وكتابه عليه السلام إليه ثانيا
175
83
ولاية عون بن جعدة وربعي بن كأس على سجستان، وعبيدة السلماني على الفرات، والأشتر على نصيبين وعبد الله بن الأهتم على كرمان
176
84
قوله عليه السلام: ما لقي أحد من هذه الأمة ما لقيت... وقول إبراهيم: إن لم ينفع حب علي سرا لم ينفع علانيته. ومرور سعد بشاتم علي عليه السلام ودعاؤه عليه
177
85
رجوع عمر إلى قوله عليه السلام
178
86
معارضة زيد بن أرقم لمن سب عليا. إن عليا أحيا التكبيرتين عند السجود. وقول ابن عمر: ما آسي علي شئ الإقتالي مع الفئة الباغية
179
87
صلى عمران بن حصين مع علي ثم قال: لقد ذكرني صلاة رسول الله. وقول ابن عمر: إن سرك أن تعلم منزلة علي فانظر إلى بيته من بيوت رسول الله
180
88
قتله عليه السلام الزنادقة. وقول إبراهيم: علي أحب إلي من عثمان. وقول الأعمش: رأيت ابن أبي ليلى وقفه الحجاج ليلعن عليا والمختار...
181
89
قول أم سلمة: شيعة علي هم الفائزون. وقولها: أيسب رسول الله فيكم وأنتم أحياء؟...
182
90
قال سلمان: أرى عليا بين ظهرانيكم فلا تقومون فتأخذون بحجزته... وقول ابن المسيب: شهدت عليا وعثمان وقد وقع بينهما كلام... وتقدم أيضا في ص 132
183
91
ما قيل: انه قال: إني وهيت يوم قتل عثمان. وقول مروان: لا يستقيم لنا الملك إلا بشتم علي!!!
184
92
قول هرمز: رأيت عليا وعليه عمامة سوداء... وقول رسول الله: إذا كان إزارك واسعا فاتشح به... وما روي من أنه عليه السلام تختم في يساره
185
93
نقش خاتمه عليه السلام، وقلنسوته وخروجه في إزار اصفر وخميصة سوداء... وبردين نجرانيين
186
94
ترك رجل من أصحابه عليه السلام الأكل مع الناس وذهابه إلى بيت أمير المؤمنين ليأكل معه لظنه انه عليه السلام يأكل أطيب مما يطعمه الناس. وقوله عليه السلام ما لبس رجل - بعد تقوى الله لباسا أحسن من فصاحة...
187
95
قوله عليه السلام لمن قرظه في وجهه. ولأهل الكوفة: كيف أنتم إذا أتاكم أهل بيت نبيكم؟... وأبيات ابن أبي أياس في تحريض المشركين على قتله
188
96
ولده عليه السلام وتعدادهم وأسماءهم وما قيل من أنه زوج ابنته وهي صغيرة برجل كان في نكس الخلق وأرذل العمر ورجله على شفير القبر!!!
189
97
لحوقه عليه السلام بأمرء القيس - لما خرج من عند عمر - وخطبته منه له وللسيدين الحسن والحسين بناته وتزويجه إياهن بهم عليهم السلام
194
98
أشعار للإمام الحسين حول سكينة وأمها الرباب، ووفاة سكينة وجناية آل مروان على الأيامي من آل محمد بعد استشهاد رجالهن
196
99
حديث آخر في جناية آل أمية يوم توفيت سكينة بنت الحسين. وأجرام عبد الرحمان والي يزيد بن عبد الملك على المدينة على فاطمة بنت الحسين لما خطبتها فأبت من أجابته
197
100
كتاب فاطمة إلى يزيد بن عبد الملك وشكايتها عن عامل المدينة عبد الرحمان بن الضحاك، وكتاب يزيد إلى عامل اليمن في تنكيل عبد الرحمان وابتلاء الشقي بسوء عمله
198
101
تنازع زيد بن علي وعبد الله بن الحسن في صدقات أمير المؤمنين ووصيته، وإعانة عمر بن علي زيدا. ووفود عمر بن علي على الوليد بن عبد الملك لتولية صدقات أمير المؤمنين، وقول الوليد له: أنا لا أدخل على ولد فاطمة غيرهم
199
102
بكاء ابن الضحاك لما عزل عن المدينة وذاق وبال أمره. وسبي علي عليه السلام خولة أم محمد بن الحنفية من بني زبيد لما ارتدوا في حيات رسول الله و ازدواجه بها، وقول رسول الله: إن ولدت منك غلاما فسمه باسمي وكنه بكنيتي
200
103
حديث آخر في قصة سبي خولة وازدواج أمير المؤمنين بها... و وفات محمد بن الحنفية والصلاة عليه، وتسمية بعض الشيعة إياه بالمهدي. ونسبة التناسخ إلى كثيرة عزة
201
104
بعض أشعار كثير والحميري في محمد بن الحنفية
202
105
زعم بعض ان أخت ابن الحنفية من أمه هي عوانه بنت مكمل
203
106
بيعة أمير المؤمنين عليه السلام بعد قتل عثمان وبعض ما جرى فيها أو قبيلها أو بعيدها
205
107
إرسال أمير المؤمنين ابن مخرمة إلى الشام وكتابه معه إلى معاوية في طلب البيعة، وجواب معاوية
211
108
حديث آخر في كتابه عليه السلام إلى معاوية وجوابه منه
212
109
انقياد هاشم بن عتبة رحمه الله للحق وبيعتة عليا عليه السلام، وبيعة أبي موسي وخبر عمار - أخذا من مصدر الوحي - بأنه سينكث عهده ولا يفي ببيعته. ما قيل ان عليا عليه السلام قال: لو ظننت أن الأمر يبلغ ما بلغ ما دخلت فيه
213
110
قول عمر: إن ولي علي الأمر سيحملكم على طريقة الحق. وما حداه الحادي في إمارة عمر وعثمان
214
111
تفرق الناس عن طلحة لما سمعوا أن عليا فتح بيت المال، وإقبالهم إليه. وقول البصري في بيعة علي وان الناس قصدوا أفضلهم فبايعوه. وقول الزهري: لما برز علي لم يعدل الناس به أحد. وقول طلحة لعلي: أنت أحق بها مني.
215
112
حث الأشتر (ره) إلى بيعة علي، وبيعة طلحة والزبير إياه. وبيعة حذيفة بالمدائن وقوله من أراد أمير المؤمنين حقا فليأت عليا. وكلام الإمام الحسن مع أبيه عليهما السلام
216
113
فرحة عائشة لما بلغتها بيعة الناس لطلحة، وإقبالها إلى المدينة مسرعة، ولما بلغها في الطريق كذب الخبر وانهم بايعوا عليا كأنما قامت القيامة عليها فرجعت
217
114
طلب طلحة والزبير من على تولية البصرة والكوفة، فقال لهما: تكونان عندي فإني استوحش لفراقكما
218
115
عرض علي البيعة على طلحة والزبير فقالا: بل نبايعك. ودعوة ابن عامر طلحة والزبير إلى البصرة لما عزما على شقاق علي عليه السلام
219
116
بدء خبر حرب الجمل وائتمار الناكثين في اختيار بلد المشاقة والذهاب إليه، وخروجهم إلى البصرة في ثلاثة آلاف
221
117
نباح كلاب الحوأب على عائشة وعزمها على الرجوع وذهاب صحابة العدول إليها وخرق شهود زور على أن المحل ليس بحوأب!!!
224
118
محاجة عمران بن حصين وأبي الأسود رسولا عامل البصرة عثمان بن حنيف الأنصاري مع طلحة والزبير وعائشة في الطريق قبل دخولهم البصرة
225
119
رجوع عمران وأبي الأسود إلى ابن حنيف وحثه على عدة الحرب وأهبتها. و دخول الناكثين البصرة وخطبة طلحة والزبير وعائشة واختلاف أهل البصرة
226
120
مناوشة ابن حنيف مع الناكثين، ثم الصلح إلى قدوم علي ثم غدر الناكثين وتبييت ابن حنيف وقتل السبابجة حراس بيت المال
227
121
محاربة حكيم بن جبلة مع الناكثين واستشهاده
228
122
مجئ بصري إلى طلحة بكتابه الذي كان كتب إليهم في التأليب على عثمان. وكتاب سهل بن حنيف إلى الناكثين بتخلية سبيل أخيه عثمان
230
123
استنصار علي من أهل الكوفة وإرسال عمار وابن عباس إليهم وتمرد الأشعري عامل الكوفة، وكتاب علي إليه وعزله
231
124
محاورة الأحنف مع الناكثين واعتزاله عنهم في ستة آلاف
232
125
خروج علي من المدينة في سبع مأة من الأنصار ونزوله الربذة وإرساله هاشم بن عتبة إلى الكوفة في حشر الجنود إليه
233
126
خروج عشرة آلاف من أهل الكوفة إلى علي مع ابنه الحسن عليهما السلام
235
127
كلام أمير المؤمنين عليه السلام مع ابنه الحسن في الربذة
236
128
نزول علي البصرة وخروج ثلاثة آلاف من شيعته من أهلها إليه. وتخذيل كعب بن سور عن الناكثين. وبعث الأحنف إلى علي: إن شئت جئتك، وإلا كففت عنك ستة آلاف سيف
237
129
كلام علي عليه السلام في ابتلائه، وتخذيل ابن حصين الناس عن الفريقين، وقتل ابن سور، وكلام علي مع الحارث بن حوت
238
130
مناشدة علي عليه السلام الناكثين وخطبة عائشة
239
131
أمر علي أصحابه ان لا يبدؤا بالقتال ودعوة الناكثين إلى القرآن وقتل رجلين من أصحابه كانا يدعوان إلى القرآن
240
132
اشتباك الحرب بين الفريقين وقتل جماعة عظيمة من الجندين
241
133
قتل طلحة بسهم مؤذنهم مروان بن الحكم!!! وقول مروان: لا أطلب بثاري بعد اليوم!!!
246
134
اشتداد القتال حول الجمل وتعداد المقتولين من أهل البصرة، وأمر علي عليه السلام بعقر الجمل وقوله مع عائشة وجوابها
248
135
مقتل الزبير وبعض ما وقع قبله وبعده
251
136
ما قسمه عليه السلام بين جنده من أموال الناكثين ومعاملته مع مروان بن الحكم والمنهزمين منهم
262
137
خطبته عليه السلام حين ظهر على القوم وأعداد القتلى وأسماء جماعة منهم
264
138
نفثات فاشلة، وطريفة جريح وشقشقة كذاب أو اختلاق وضاع
266
139
قول أمير المؤمنين لحضين بن منذر، والأبيات المنسوبة إليه
269
140
خطبته عليه السلام لما استخلف ابن عباس على البصرة وشخص إلى الكوفة وتلقي سليمان بن صرد إياه وراء نجران وإعراضه عليه السلام عنه وتأنيبه
271
141
تاريخ قدومه عليه السلام الكوفة، وخطبته بها وتوبيخ القاعدين عنه
273
142
بدء أمر صفين وارسال جرير إلى معاوية لأخذ البيعة
275
143
اعتراض الأشتر على الجرير لما رجع من عند معاوية، واعراض جرير عن الحق، ومقال الخولاني مع معاوية وكتابه إلى علي عليه السلام
277
144
جواب أمير المؤمنين عليه السلام لكتاب معاوية
279
145
سبب انحراف عمرو بن العاص عن عثمان وتأليبه عليه، ثم اتصاله بمعاوية وتلعبهما بالدين والمسلمين وتكالبهما في أكل مال الله ومحاربة أمير المؤمنين عليه السلام
282
146
كتاب معاوية إلى عمرو بن العاص لما أتاه جرير لأخذ البيعة منه، وتحير ابن العاص في المسير إليه واستشارته ولديه ثم غلامه وأشعاره في ذلك
285
147
قدوم عمرو بن العاص على معاوية وطلبه عنه مصر رشوة كي يظاهره على محاربة علي وتوقف معاوية عن إجابته وقول أخيه له: أعطه مصر وزده مثلها!!!
288
148
أشعار معاوية وتحيره في انقياده لعلي أو محاربته لما أتاه جرير. وكتاب ابن عقبة نظما إلى معاوية وحثه على التحفظ على الشام وعدم الانقياد لعلي
289
149
حث كعب بن عجرة على الطلب بدم عثمان، وطواف الخولاني بقميص عثمان الذي بعثته أم حبيبة إلى معاوية في الشام والحث على الطلب بدمه
291
150
أشعار أمير المؤمنين في تهديد معاوية وعمرو بن العاص وجوابهما
292
151
الإشارة إلى ما كتبه عليه السلام إلى عماله لما عزم المسير إلي معاوية، وخطبته في حث الناس على الجهاد، واعتراض الأربد ووثوب الأشتر والقراء عليه
293
152
تكلم غير واحد من رؤساء أصحابه في المبادرة إلى الحرب. ووجه إقامة عبيد الله بن عمر بالكوفة، ثم فراره ولحوقه بمعاوية
294
153
أسماء من حضر صفين من رؤس أهل البصرة
295
154
طريق سير أمير المؤمنين بجيشه، وتأمير زياد بن النضر وشريح بن هانئ على مقدمته، ومعقل بن قيس على ثلاثة آلاف لتسكين الناس. وكيفية إحضار أشعث بن القيس إلى صفين
296
155
كتابه عليه السلام في طريقه إلى معاوية وجواب معاوية، وقوله عليه السلام: قاتلت الناكثين وهؤلاء القاسطون وسأقاتل المارقين
297
156
موافاته عليه السلام الرقة وطلبه من العثمانية المقيمين بها أن يعملوا له جسرا لعبور الجند وإباؤهم وارتحاله عليه السلام عنهم. وسبق معاوية بالنزول بصفين ومنعه الماء عن أمير المؤمنين وجيشه
298
157
المحاربة على الماء وانحياز أهل الشام عنه قسرا، وتوصية أمير المؤمنين السلام ببذل الماء لهم
299
158
توليته عليه السلام قثم بن العباس المدينة، وكتابه إلى سهل بن حنيف للحضور معه في الحرب، وقدوم سهل وقيس بن سعد بن عبادة - رحمهما الله - عليه
300
159
ارساله عليه السلام جماعة من الوجوه إلى معاوية لدعوته إلى حكم الله وتمرد معاوية ثم المقاتلة
303
160
تعبئة الجيش وترتيب الأمراء وبدء القتال في أول يوم من شهر صفر، من سنة 37
304
161
القتال في يوم الخميس وانهزام أهل العراق وشهادة ابن بديل وزياد بن النضر - رضوان عليهما - ثم انهزام أهل الشام وعزيمة معاوية على الفرار ثم تصبره ومكثه
305
162
إشارة معاوية إلى ابن العاص في المكاتبة مع ابن عباس رجاء أن يخدعوه فيستريحوا من الحرب، وكتابه إليه وجواب ابن عباس
307
163
مقتل عبد الله بن بديل وعمار بن ياسر - رفع الله مقامهما -
310
164
ما تبين لكل ذي عينين - إلا لبهائم الشام جند معاوية - بقتل عمار من أن عليا على الحق يجب نصرته، ومعاوية وأصحابه هم الفئة الباغية يجب قتالهم إلى أن يفيئوا إلى حكم الله أو يقتلوا
311
165
مقال الشقي أبي الغادية في بغضه عمارا وكيفية قتله إياه
314
166
قول عمار في هجاء معاوية وابن العاص والمشركين
316
167
رواية عبد الله بن عمرو، حديث: " يا عمار تقتلك الفئة الباغية " وغضب معاوية وقول عمار: لو ضربونا حتى يبلغوا بنا سعفات هجر لعلمنا أنا على الحق... وقوله في يوم شهادته: عباد الله روحوا إلى الجنة
317
168
الصلاة على عمار وهاشم رحمهما الله ونسب ذي الكلاع
318
169
قول عمار: قال لي النبي آخر شراب تشربه لبن. شهادة أبو الهيثم ابن التيهان والصلاة عليه. ورجز هاشم بن عتبة واستشهاده رضوان الله عليه
319
170
شهادة أويس القرني العابد في نصرة أمير المؤمنين عليه السلام
320
171
عدد جند أمير المؤمنين عليه السلام ومعاوية وعدد القتلى
322
172
الحرب في صباح ليلة الهرير، ومكيدة ابن العاص في رفع المصاحف وقول أمير المؤمنين: والله ما هم بأصحاب قران ولكنهم جعلوها مكيدة وخديعة فلا تنظروا إلى فعلهم... واختلاف العراقيين وتحريم كثير منهم القتال
323
173
ذم أبي وائل صفوف صفين، واختلاق على ريحانة رسول الله
324
174
مقتل عبيد الله بن عمر بن الخطاب
325
175
رواية أخرى في قصة خديعة ابن العاص برفع المصاحف
327
176
ما نسب إلى ابن العاص من أنه بكي على قتلى صفين بكاء اخوة يوسف!!!
328
177
ضحك معاوية بعد صفين من عمرو وقوله له: أتذكر إذ غشيك ابن أبي طالب فأتقيته بسوأتك؟!! وجواب عمرو. وقول الأشتر للعراقيين لما جنحوا للسلم: خدعتم والله. وقول الأحنف في ذم الأشعري
330
178
طلب ابنا بديل رحمهما الله في بدء النزول بصفين أن يبيتا أهل الشام وقول أمير المؤمنين لعبد الله: لا تبيت القوم ولا تدفف على جريحهم ولا تطلب هاربهم. وقول معاوية لأهل الشام: شدوا فإن عليا يزعم أنه لا حق لكم في الفيء!!!
331
179
رسالة جريح عراقي لأمير المؤمنين، واشتداد القتال ورفع المصاحف لطلب التحكيم وإباء معاوية من حكومة عبادة بن صامت وشداد بن أوس
332
180
كلم حول التحكيم واستدعاء أمير المؤمنين حكومة ابن العباس أو الأشتر وإباء الأشعث والقراء إلا حكومة الأشعري
333
181
قدوم الأشعري للحكومة، وصورة كتاب الصلح والتحكيم
334
182
توقيع جماعة من وجوه الفريقين على كتاب العهد، وأسماؤهم
335
183
قراءة الأشعث كتاب العهد على العراقيين واعتراض الخوارج وأول من نادى بشعارهم: لا حكم إلا لله. وقول بعض لأمير المؤمنين: إن الأشتر لم يرض بالصحيفة... فقال: ولا أنا والله رضيت ولكن لن يصلح الرجوع بعد الكتاب
336
184
قول علقمة لعلي: أتقاضي معاوية على أن يحكم؟ فقال: ما أصنع أنا مضطهد. جواب ابن عباس لمن سأله كيف رضي علي بالحكمين، بأن أهل العراق ملوا السيف وخشي علي أن يتفرقوا عنه إن لم يقبل مع أن عمله موافق لكتاب الله. وتاريخ كتاب العهد والارتحال عن صفين
337
185
اعتراض خارجي على أمير المؤمنين وقتله رجلا من أصحابه ثم هلاكه بيد رجل من همدان. رواية حسنة في علة قبول علي للتحكيم وقوله للجماعة القليلة المنكرة للتحكيم: يا قوم قد ترون خلاف أصحابكم وأنتم قليل في كثير، ولئن عدتم إلى الحرب أفنوكم، والله ما رضيت ما كان ولا هوتيه!!!
338
186
قول البصري في الذين رضوا بالتحكيم اختيارا: ان القوم نعسوا نعسة في دينهم. ومحاولة ابن الأشهب ايقاع الصلح بين علي ومعاوية بعد مقتل عثمان
339
187
حوار بين الهيثم العثماني وشبث بن ربعي
340
188
رجوع العراقيين عن صفين أعداء متباغضين، وإقامة الخوارج بالحروراء وعدم دخولهم الكوفة. ومحاجة أمير المؤمنين معهم ورجوعهم إلى الكوفة
342
189
أمر الحكمين وما كان منهما ومن كان معهما
343
190
لعب الحكمين وجعلهما التحكيم سلما إلى نيل شهواتهم وامنياتهم وطلب ابن العاص من ابن عمر أن يوليه الأمر بشرط أن يعطيه مصر طعمة. واضطراب معاوية لما رأى خلوة ابن العاص بابن عمر
344
191
قول سهل بن حنيف حول التحكيم. وبيعة الشيعة لأمير المؤمنين لما قدم الكوفة وفارقته الخوارج. وبعث علي ابن عباس لمحاجة الخوارج، ثم ذهابه عليه السلام بنفسه إليهم واحتجاجه عليهم
347
192
بيان تفصيلي آخر في قصة الحكمين وخدعة ابن العاص وانخداع الأشعري منه ثم فراره إلى مكة
350
193
لعن أمير المؤمنين عليه السلام في قنوت صلاة العذاة معاوية وابن العاص والأعور وابن مسلمة وابن خالد، وابن قيس وابن عقبة. ومقابلة معاوية بالمثل. وقول أمير المؤمنين - لما صاحت الخوارج بقول: لا حكم إلا لله. -: كلمة حق يراد بها باطل...
352
194
خطبته عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج
353
195
كلام آخر له عليه السلام في الإحتجاج على الخوارج، وإرساله ابن عباس وصعصعة للاحتجاج عليهم
354
196
حديث آخر في مجيء الخوارج إليه لما أراد أن يوجه الأشعري إلى الأذرح للبحث عن حكم القرآن وتنفيذه واحتجاجه معهم
355
197
كلم أخرى له عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج
356
198
تعليل سقيم لمرة بن شراحيل الطبيب لما قيل له: ألا تلحق بعلي بصفين؟
357
199
أمر وقعة النهروان، وما جرى قبيلها من مجيء الخوارج إلي علي والتماسهم منه أن لا يوجه أبا موسى للحكومة وأن يسير بهم إلى حرب معاوية، وقوله عليه السلام: إن بيننا وبينهم عهد لا يجوز نقضه
359
200
احتجاج ابن عباس مع الخوارج أخزاهم الله
360
201
بيعة الخوارج لعبد الله بن وهب وموافاتهم النهروان وكتاب أمير المؤمنين عليه السلام إليهم
361
202
قتل ابن خباب وأم ولده بيد مسعر بن فدكي الخارجي الذي جاء من البصرة وأصحابه. وحديث آخر في بيعة الخوارج مع ابن وهب وخروجهم من الكوفة
362
203
كلام ابن وهب في حث الخوارج على الخروج من الكوفة، وكيفية خروجهم منها
363
204
خطبة أمير المؤمنين لما بلغه انخداع الأشعري وهربه إلى مكة
365
205
كلامه عليه السلام مع الخوارج وكتابه إليهم، وخروجه عليه السلام من النخيلة قاصدا نحو الشام
367
206
قتل الخوارج عبد الله بن خباب وأم ولده وثلاث نسوة كن معها وقتل سوادي بقرية " نفر " وقتل رسول علي عليه السلام إليهم. وانصراف أمير المؤمنين عن الشام إليهم وكلامه مع مسافرين عفيف المنجم
368
207
حديث آخر في قتل ابن خباب وأم ولده بيد الخوارج، وقدوم علي عليه السلام النهروان والتماسه منهم دفع قتلة ابن خباب وأم ولده والنسوة ورسوله إليهم لأن يقتلهم بهم
369
208
كتابه عليه السلام إلى الخوارج، وجوابه من عيد الله بن وهب وفيه شواهد جمة
370
209
احتجاج قيس بن سعد بن عبادة رحمه الله ثم احتجاج أمير المؤمنين معهم ثم تعبئة الجند للحرب ثم رفع راية أمان لمن تفرق عن ابن وهب
371
210
امره عليه السلام بالكف عن قتالهم حتى يبدؤا. وقول ابن وهب ما ندري أنروح إلى الجنة أم إلى النار!!! واشتباك الحرب
372
211
أسماء بعض من استشهد معه عليه السلام في وقعة النهروان. وأمره عليه السلام بدفع المجروحين من الخوارج إلى عشائرهم وأن لا يجهز عليهم
374
212
تقسيمه عليه السلام كراع الخوارج وسلاحهم بين أصحابه، ورد الرقيق على أهله لما قدم الكوفة. وتاريخ مهلك الخوارج. وخليفته عليه السلام على الكوفة حين شخص عنها. وكلامه حول الخوارج وذي الثدية
375
213
ما رواه عليه السلام عن النبي في وصف الخوارج عامة وذي الثدية خاصة. وسجوده عليه السلام لما أخبروه انهم وجدوا ذا الثدية على النعت الذي نعته به
376
214
قول ذي الثدية للنبي صلى الله عليه وآله - لما قسم دنانير ولم يعطه -: والله ما عدلت. فقال صلى الله عليه وآله: ويلك فمن يعدل؟! وكلام أمير المؤمنين في جواب قولهم: لا حكم إلا لله. ورثاء بعض كلاب النار الخوارج
377
215
أمر أمير المؤمنين بعد هلاك الخوارج وخطبته في الحث على الذهاب إلى الشام لقمع معاوية وفئته الباغية، وتعلل أصحابه والتماسهم منه الرجوع إلى الكوفة لتدارك ما نفدت من سهامهم وكلت من سيوفهم ثم الخروج إلى الشام. ورجوعه عليه السلام إلى النخيلة وتفرق الجند عنه!!!
379
216
رجوعه عليه السلام من معسكره النخيلة إلى الكوفة وخطبته في توبيخ أصحابه على تفرقهم عنه وتكاسلهم في الخروج إلى حرب الفئة الباغية
380
217
الإشارة إلى كثرة ما خطبهم أمير المؤمنين بعد النهروان، وقيام أبي أيوب الأنصاري وحثه على تقدير أمير المؤمنين وعظيم مننه والانقياد له. ومجئ جماعة وسؤالهم عن أبي بكر وعمر!!!
382
218
مكاتبة معاوية إلى وجوه أهل العراق مثل الأشعث وغيره وبذله ووعده لهم في تقاعدهم عن أمير المؤمنين وخذلانهم إياه. وتبرم أمير المؤمنين منهم ووضعه المصحف على رأسه
383
219
كتاب عمار بن عقبة إلى معاوية في فساد جند أمير المؤمنين ووقوع البغضاء والفرقة بينهم. وكتاب معاوية إلى نواحي الشام بأن عليا قد أقبل إليكم ظالما فأعدوا عدة الحرب واجتمعوا. واجتماع الفئة الباغية عليه من كل أوب
384
220
أمر مصر، ومقتل محمد بن أبي بكر ومحمد بن أبي حذيفة رضوان الله عليهما
387
221
كتاب ابن أبي سرح إلى عثمان في الشكوى عن ابن أبي بكر، وابن أبي حذيفة وجواب عثمان وقول ابن أبي حذيفة في عثمان، وطرده ابن أبي سرح عن مصر
388
222
ارسال أمير المؤمنين عليه السلام في بدء خلافته قيس بن سعد بن عبادة إلى مصر، واليا عليها وكتابه معه إلى أهل مصر
389
223
وثوب مسلمة بن مخلد الأنصاري بمصر ودعوته إلى الطلب بدم عثمان وسكونه مع يزيد بن الحرث بتدبير قيس. وكتاب معاوية إلى قيس
390
224
ما دار بين قيس وابن هند من الشتم كتابة. وكتاب معاوية مكرا إلى العراق وإشاعته ان قيسا بايعه على الطلب بدم عثمان!!!
391
225
كتاب أمير المؤمنين إشارة إلى قيس وجواب قيس إياه. وعزل قيس عن مصر وتولية محمد أبي بكر. ورجوع قيس إلى المدينة ثم خروجه مع سهل بن حنيف إلى أمير المؤمنين عليه السلام، ويجيء القول الصواب في عزل قيس عن مصر، في ص 405
392
226
عهد أمير المؤمنين لمحمد ابن أبي بكر لما ولاه مصر. وكتاب محمد ابن أبي بكر إلى معاوية
393
227
جواب معاوية لكتاب محمد ابن أبي بكر
396
228
إفساد معاوية أهل مصر على محمد ومنابذة كثير منهم إياه ودعائهم إلى الطلب بدم عثمان. وكتاب أمير المؤمنين إلى الأشتر وتوليته مصر
398
229
طعمة معاوية لعامل الخراج بالقلزم لإهلاك الأشتر، وسم العامل إياه واستشهاده رضوان الله عليه
399
230
كتاب أمير المؤمنين إلى محمد ابن أبي بكر بعد وفات الأشتر لما بلغه انه وجد من تولية الأشتر مكانه. وتوجيه معاوية ابن العاص في جيش كثيف إلى مصر
400
231
كتاب محمد ابن أبي بكر إلى أمير المؤمنين وإعلامه بتوجيه ابن العاص إلى مصر، وفشل جنده، والاستمداد منه بالأموال والرجال. وخطبة أمير المؤمنين في أهل الكوفة وحثهم على إغاثة محمد وتقاعدهم عنه
401
232
كتاب معاوية مع عمرو إلى محمد ابن أبي بكر وأمرهما إياه بالتنحي عن مصر وجوابه إياهما واشتباك الحرب وقتل كنانة بن بشر وتفرق الجند عن محمد ابن أبي بكر
402
233
قتل معاوية بن حديج العثماني محمد ابن أبي بكر واحراقه في جيفة حمار ودعاء عائشة عليه. وكتاب ابن العاص إلى معاوية بفتح مصر
403
234
خطبة أمير المؤمنين في ذم المتخاذلين من أهل الكوفة وجزعه على محمد ابن أبي بكر، وكلامه في مدح هاشم بن عتبة رضوان الله عليه
404
235
القول الصواب في عزل أمير المؤمنين قيس بن سعد بن عبادة عن مصر، وتولية محمد ابن أبي بكر. وكتابه عليه السلام إلى عبد الله ابن عباس بشهادة محمد ابن أبي بكر وتغلب ابن النابغة على مصر
405
236
إسارة محمد ابن أبي حذيفة وقتله رحمه الله
407
237
أمر الخريت الخارجي وتمثله بين يدي أمير المؤمنين وقوله له: لا أطعت أمرك... وقول علي له: هلم حتى أناظرك وأفاتحك أمورا أنا أعلم بها منك
411
238
قتل الخريت وأصحابه رجلا مسلما بقرية " نفر " وكتاب قرظة إلى أمير المؤمنين وإخباره بالقصة
412
239
كتاب أمير المؤمنين إلى زياد بن خصفة في تعقيب الخريت وأصحابه ودعوتهم إلى الرجوع إلى الحق وإن أبوا فليناجزهم
413
240
انتداب معقل بن قيس الرياحي رحمة الله لحرب الخريت
414
241
كتاب أمير المؤمنين مع معقل إلى أهل الأسياف بتقاعدهم عن الخريت وقراءة الكتاب عليهم وانقضاض أكثرهم عنه، ونشوب الحرب وقتل الخريت وكتاب معقل إلى أمير المؤمنين بالفتح
415
242
اشتراء مصقلة بن هبيرة عامل " أردشير خرة " سبايا بني ناجية وإعتاقه إياهم
416
243
فرار مصقلة ولحوقة بمعاوية وقول أمير المؤمنين فيه، وتاريخ أمر الخريت ومهلكه، وقصة الذين سباهم معقل وباعهم
417
244
كتاب وجوه بكر ابن وائل إلى مصقلة، وكتابه إلى أخيه نعيم ابن هبيرة، وجواب أخيه
418
245
تولية معاوية مصقلة طبرستان وبعثه عليها في جيش عظيم وهلاكه. واعتراض نصارى الشام على مصقلة. واشعار مصقلة. وقول أمير المؤمنين للقائلين له. أردد سبايا بني ناجية إلى الرق فإنك لم تستوف أثمانهم
420
246
أمر ابن الحضرمي وبعث معاوية إياه إلى البصرة ليتغلب عليها
423
247
نزول ابن الحضرمي البصرة واختلاف أهلها وتفرقهم
423
248
استجارة زياد خليفة ابن عباس على البصرة بقبيلة الأزد وقيامهم بأمره
426
249
كتاب زياد إلى أمير المؤمنين وإخباره بفتنه ابن الحضرمي وإرسال أمير المؤمنين أعين بن ضبيعة لإطفاء غائلة ابن الحضرمي وقتله بيد الخوارج أو من دسه إليه ابن الحضرمي
428
250
كتاب زياد إلى علي عليه السلام واعلامه بقتل أعين، وبعث أمير المؤمنين جارية بن قدامة إلى البصرة لإخماد نار ابن الحضرمي
429
251
كتاب أمير المؤمنين إلى أهل البصرة في الاعتزال عن ابن الحضرمي وزحف جارية وزياد بالجيش إلى ابن الحضرمي وحصره
430
252
تدبير أم حنون لنجاة ولدها الغرير الذي كان مع ابن الحضرمي وجمع حارية الحطب حول دار ابن الحضرمي وإشعال النار فيه واحراق الدار بمن فيها. وكتاب زياد إلي أمير المؤمنين بهلاك ابن الحضرمي
431
253
أشعار العرندس وأبي الأسود في مدح الأزد
433
254
أمر الغارات وبعث معاوية الضحاك بن قيس في ثلاثة آلاف فارس إلى العراق لقتل من في طاعة أمير المؤمنين ونهب أموالهم وإغارة الشقي على الحاج وقتله ابن أخي عبد الله بن مسعود ونهبه أموال الحاج بالثعلبية
437
255
ما نسب إلى أمير المؤمنين من خطبة ركيك اللفظ خلي المعنى
439
256
غارة سفيان بن عوف الغامدي علي هيت والأنبار وقتله الرجال ونهبه الأموال
441
257
غارة النعمان بن بشير على عين التمر وانهزامه من مالك ابن كعب العمداني رحمه الله
445
258
غارة عبد الله بن مسعدة الفزاري وانهزامه من مسيب بن نخبة الفزاري رحمه الله
449
259
غارة بسر بن أبي أرطاة على اليمن وقتله جماعة من شيعة أمير المؤمنين وصبيين لعبيد الله بن العباس، وتوجيه أمير المؤمنين جارية بن قدامه إلى دفع غوائله
453
260
تولية أمير المؤمنين يزيد بن حجية التيمي على الري وكسره الخراج ولحوقه بمعاوية
459
261
حوار بين عبيد الله بن العباس وبسر بن أبي أرطاة ووسوسة الشقي في آخر عمره حتى هلك. وإغارة البياغ الكلبي على بكر ابن وائل
460
262
قدوم يزيد بن شجرة الرهاوي مكة من قبل معاوية
461
263
أمر ابن العشبة وأصحابه مع زهر بن مكحول وأصحابه الذين بعثهم معاوية إلى السماوة لأخذ الصدقات
465
264
أمر مسلم بن عقبة المري بدومة الجندل وانهزامه عن مالك بن كعب الهمداني رحمه الله
467
265
غارة الحرث بن نمر التنوخي على أهل الجزيرة
469
266
غارة مالك الأشتر (ره) على ما بيد معاوية من الجزيرة
471
267
غارة عبد الرحمان بن قباث على الجزيرة وانهزامه عن كميل بن زياد رحمه الله
473
268
خطبة أمير المؤمنين عليه السلام وحشره الناس في المرة الثالثة لحرب معاوية وغارة زياد بن خصفة على نواحي الشام
477
269
كتاب أمير المؤمنين إلى قيس بن سعد (ره) وأبياته عليه السلام في جواب ابن العاص
480
270
أمر أشرس بن عوف الخارجي في خلافة أمير المؤمنين
481
271
أمر هلال بن علقمة الخارجي واستئصاله بيد معقل بن قيس
481
272
أمر الأشهب الخارجي وهلاكه بيد جارية بن قدامة رحمه الله
483
273
أمر سعيد بن قفل التيمي وقتله بيد سعد بن مسعود عم المختار
484
274
امر أبي مريم الخارجي واستئصاله
485
275
مقتل أمير المؤمنين عليه السلام وكيفية مؤامرة ابن ملجم مع أصحابه أخزاهم الله
487
276
في أنه عليه السلام ضرب وهو في صلاة الصبح
492
277
في اشتراك الأشعث بن قيس مع ابن ملجم في السعي في قتل أمير المؤمنين عليه السلام
493
278
في بيان موضع دفنه عليه السلام ومرقده المقدس
497
279
مقدار عمره عليه السلام ومدة خلافته
498
280
ما أنشده عليه السلام في الليلة التي ضرب في صبيحتها، وآخر ما تكلم به عليه السلام وخطبة ريحانة رسول الله في وصفه بعد وفاته. وما قاله النبي صلى الله عليه وآله في ابن ملجم وانه أشقى الآخرين
499
281
إخباره عليه السلام بخضاب لحيته من دم جبهته، وقوله: إن مع كل إنسان ملكين يحفظانه... وان الأجل جنة حصينة
500
282
نبذ آخر من كلامه عليه السلام في الإخبار بشهادته، وعرفان ابن الحنفية في حيات أمير المؤمنين ان ابن ملجم قاتل أبيه
501
283
جملات من وصاياه عليه السلام بعد ما ضربه اللعين
502
284
ما قيل في كيفية اهلاك ابن ملجم وإيصاله إلى الجحيم
504
285
مضي سفيان بن أمية بقتل أمير المؤمنين إلى الحجاز، واستبشار أم المؤمنين عائشة وإنشادها قول البارقي
505
286
ما رواه بعض الخوارج في بني ملجم ورد المصنف عليه
506
287
بعض ما قاله الكميت وأبو الأسود وغيرهما في رثاء أمير المؤمنين عليه السلام
507
288
ما قاله بعض الخوارج ومصقلة وغيرهما في قتل أمير المؤمنين
508
289
ما روي أن الحجاج - ضاعف الله عذابه - لما بني لقصرة بالكوفة وجد شيخا ابيض الرأس واللحية فأراد أن يصلبه بزعم أنه أمير المؤمنين عليه السلام فصرفه عن ذلك عنبسة بن سعيد. وخاتمة الكتاب
509
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org