____________________
الظنية)) لرجحانها ((دون)) الإطاعة ((الشكية أو الوهمية لبداهة مرجوحيتهما بالإضافة إليها)) أي الإطاعة الظنية ((وقبح ترجيح المرجوح على الراجح)) مما لا اشكال فيه.
(1) توضيحه: ان المقدمة الخامسة الموجبة لحجية الظن مطلقا على المشهور انما تتحق بعد تمامية المقدمات الأربع، ولا اشكال عند المصنف في تحققها لو تمت المقدمات الأربع، لان قبح ترجيح المرجوح على الراجح مما لا اشكال فيه، وكون الظن أرجح من الشك والوهم أيضا لا اشكال فيه، إلا انه قد مر عدم تمامية المقدمة الأولى.
ولا يخفى أيضا انه قد مر منه (قدس سره) المناقشة في المقدمة الثانية - وهي انسداد باب العلم والعلمي - بانفتاح باب العلمي، بما مر من الأدلة على حجية خبر الثقة، ولم يشر إلى المناقشة فيها كما أشار إلى المناقشة في المقدمة الأولى والرابعة، ولعله
(1) توضيحه: ان المقدمة الخامسة الموجبة لحجية الظن مطلقا على المشهور انما تتحق بعد تمامية المقدمات الأربع، ولا اشكال عند المصنف في تحققها لو تمت المقدمات الأربع، لان قبح ترجيح المرجوح على الراجح مما لا اشكال فيه، وكون الظن أرجح من الشك والوهم أيضا لا اشكال فيه، إلا انه قد مر عدم تمامية المقدمة الأولى.
ولا يخفى أيضا انه قد مر منه (قدس سره) المناقشة في المقدمة الثانية - وهي انسداد باب العلم والعلمي - بانفتاح باب العلمي، بما مر من الأدلة على حجية خبر الثقة، ولم يشر إلى المناقشة فيها كما أشار إلى المناقشة في المقدمة الأولى والرابعة، ولعله