____________________
وقال بعضهم (1): لو تساووا في جودة القراءة قدم أكثرهم حفظا للقرآن، ونقله عن غير واحد في «الذخيرة (2)» وقال فيها: يجوز أن يكون المراد الأجود بحسب طلاقة اللسان وحسن الصوت وجودة النطق لكن هذا الوجه غير مذكور في كلامهم.
وقال أيضا: ويفسر أيضا بالأعرف بمرجحات القراءة لفظا ومعنى، وكثير من هذه الوجوه متقارب.
قوله قدس الله تعالى روحه: (فالأفقه، فالأقدم هجرة، فالأسن، فالأصبح، أولى من غيرهم) هذا الترتيب هو المشهور كما في «الروض (3)» وبه صرح في «الفقه المنسوب إلى مولانا الرضا (عليه السلام) (4) ورسالة علي ابن بابويه» كما نقل عنه في «الفقيه (5) والمقنع (6) والنهاية (7) والجمل والعقود (8) والمراسم (9) والشرائع (10) والنافع (11) والإرشاد (12) والتبصرة (13) والمختلف (14) واللمعة (15)
وقال أيضا: ويفسر أيضا بالأعرف بمرجحات القراءة لفظا ومعنى، وكثير من هذه الوجوه متقارب.
قوله قدس الله تعالى روحه: (فالأفقه، فالأقدم هجرة، فالأسن، فالأصبح، أولى من غيرهم) هذا الترتيب هو المشهور كما في «الروض (3)» وبه صرح في «الفقه المنسوب إلى مولانا الرضا (عليه السلام) (4) ورسالة علي ابن بابويه» كما نقل عنه في «الفقيه (5) والمقنع (6) والنهاية (7) والجمل والعقود (8) والمراسم (9) والشرائع (10) والنافع (11) والإرشاد (12) والتبصرة (13) والمختلف (14) واللمعة (15)