____________________
والميسية والروض (1) والروضة (2) والرياض (3)» أنه يقدم الأفقه في غيرها. وفي «فوائد الشرائع (4)» ظاهرهم أن العلم بجميع الفقه من المرجحات. وأسقط في «الذكرى (5)» اعتبار الزائد لخروجه عن كمال الصلاة، وفيه: أن المرجح لا ينحصر فيها بل كثير منها كمال في نفسه وهذا منها مع شمول النص له بإطلاقه. وفي «الذخيرة (6)» أن ما في الروض أولى.
وأما كون الأقدم هجرة بعد الأفقه ففي «المنتهى (7)» أنه مذهب علمائنا. وفي «الذكرى (8)» أنه مشهور. وفي «الذخيرة (9)» أنه كذلك لكن بين المتأخرين، وبه صرح في الكتب السابقة ما عدا ما سمعته وما عدا «المبسوط (10) والوسيلة (11) والتحرير (12)» فقد جعل فيها بعد الأفقه الأشرف، وما عدا التقي (13) فإنه جعل القرشي بعد الأفقه، وما عدا «الغنية (14)» ففيها الأقرأ ثم الأفقه ثم الهاشمي ثم الأكبر سنا ودعوى الإجماع على ذلك، ولم يذكر الهجرة، وما عدا «الإشارة (15)» فإنه ذكر فيها بعد الأفقه
وأما كون الأقدم هجرة بعد الأفقه ففي «المنتهى (7)» أنه مذهب علمائنا. وفي «الذكرى (8)» أنه مشهور. وفي «الذخيرة (9)» أنه كذلك لكن بين المتأخرين، وبه صرح في الكتب السابقة ما عدا ما سمعته وما عدا «المبسوط (10) والوسيلة (11) والتحرير (12)» فقد جعل فيها بعد الأفقه الأشرف، وما عدا التقي (13) فإنه جعل القرشي بعد الأفقه، وما عدا «الغنية (14)» ففيها الأقرأ ثم الأفقه ثم الهاشمي ثم الأكبر سنا ودعوى الإجماع على ذلك، ولم يذكر الهجرة، وما عدا «الإشارة (15)» فإنه ذكر فيها بعد الأفقه